الندوة السنوية شهدت مشاركة العديد من العلماء والمفكرين في العالم الإسلامي
ترأس العاهل المغربي الملك محمد السادس٬ أمس الثلاثاء بالرباط٬ افتتاح الدروس الحسنية الرمضانية، بحضور عدد من العلماء والفقهاء من مختلف الدول الإسلامية، في مقدمتهم الشيخ العلامة عبد الله ولد بيه، نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين و الأستاذ بجامعة الملك عبد العزيز بجدة.
ويحضر الدروس هذه السنة الشيخ محمد الأمين ولد بدي أحد؛ كبار شيوخ العلم بموريتانيا٬ وشيخنا ولد عبد الله ولد بيه؛ مدير المركز العالمي للتجديد الإسلامي ببريطانيا، إضافة إلى الأستاذ محمد الحافظ ولد السالك ولد الطلبه..
ومن ضمن الحاضرين للدروس الحسنية هذه السنة الأستاذ إبراهيم محمود جوب؛ الأمين العام لرابطة علماء المغرب والسينغال٬ والأستاذ عبد الحكيم الأنيس؛ كبير الباحثين بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي٬ والأستاذ سيف بن راشد الجابري مدير إدارة البحوث بالإمارات العربية المتحدة٬ ومحمد الغزالي؛ مفتي الجمهورية الغينية٬ ومحمد أحمد شفيع؛ رئيس الجمعية النيجرية للأخوة الإسلامية والنائب الأول لرئيس المجلس الإسلامي٬ ومحمد هاشم الحكيم؛ مدير منظمة الإيمان العالمية للتغيير ومستشار برنامج الأمم المتحدة لمكافحة السيدا٬ ومحمود خلف جراد العيساوي؛ أستاذ جامعي وخطيب بجامع الشيخ عبد القادر الكيلاني بالعراق٬ ومالك عبد الرحمن رؤيث؛ رئيس الجماعة الإسلامية بإسبانيا٬ وأحمد برميخو مدير مسجد غرناطة٬ وعبد الله بن إدريس أبو بكر ميغا عميد كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية بالنيجر(ساي).