أعطى محمد ولد عبد العزيز أمس الثلاثاء في روصو عاصمة اترارزه، أقصى الجنوب الموريتاني إشارة انطلاق الحملة الزراعية 2015- 2016.
وتسعى حملة 2015- 2016 الى زراعة حوالي خمسين الف هكتار في شبه القطاع المروي، و 230 الف هكتار في شبه قطاع الزراعة المطرية، اي ما يمثل 280 الف هكتار من مختلف المواسم والأنماط الزراعية وإنتاج اجمالي في حدود 430 الف طن من الحبوب. بحسب الوكالة الموريتانية للأنباء.
وتدعم الدولة الموريتانية المدخلات الزراعية من أسمدة ومبيدات ضد الأعشاب الضارة خلال هذه الحملة بنسبة 65% بالنسبة للتعاونيات القروية اي ما يعدل 65000 أوقية تتحملها الدولة من تكلفة الهكتار، و40% بالنسبة للمزارعين الخصوصيين اي ما يعادل 40000 من تكلفة الهكتار.
وطالب مزارعوا المنطقة بتوفير الكهراباء فى المناطق الزراعية ، وفك العزلة عنها ، ومواصلة تسهيل المحاور المائية، ومواءمة عملية تسويق المنتوج والمواعيد الزراعية، وخلق خط تمويل على مستوى صندوق الإيداع والتنمية، ودعم وتشجيع الصناعات الغذائية المرتبطة بالزراعة، ومتابعة الجهود المبذولة في مكافحة الآفات الزراعية.
وكان الرئيس الموريتاني قد بدأ جولة فى ولاية اترارزة استهلها أمس من مينة روصو عاصمة الولاية، ويتوقع أن يزور خلال جولته جميع مقاطعات الولاية.
وتسعى حملة 2015- 2016 الى زراعة حوالي خمسين الف هكتار في شبه القطاع المروي، و 230 الف هكتار في شبه قطاع الزراعة المطرية، اي ما يمثل 280 الف هكتار من مختلف المواسم والأنماط الزراعية وإنتاج اجمالي في حدود 430 الف طن من الحبوب. بحسب الوكالة الموريتانية للأنباء.
وتدعم الدولة الموريتانية المدخلات الزراعية من أسمدة ومبيدات ضد الأعشاب الضارة خلال هذه الحملة بنسبة 65% بالنسبة للتعاونيات القروية اي ما يعدل 65000 أوقية تتحملها الدولة من تكلفة الهكتار، و40% بالنسبة للمزارعين الخصوصيين اي ما يعادل 40000 من تكلفة الهكتار.
وطالب مزارعوا المنطقة بتوفير الكهراباء فى المناطق الزراعية ، وفك العزلة عنها ، ومواصلة تسهيل المحاور المائية، ومواءمة عملية تسويق المنتوج والمواعيد الزراعية، وخلق خط تمويل على مستوى صندوق الإيداع والتنمية، ودعم وتشجيع الصناعات الغذائية المرتبطة بالزراعة، ومتابعة الجهود المبذولة في مكافحة الآفات الزراعية.
وكان الرئيس الموريتاني قد بدأ جولة فى ولاية اترارزة استهلها أمس من مينة روصو عاصمة الولاية، ويتوقع أن يزور خلال جولته جميع مقاطعات الولاية.