قرر ممثلو وفود الأغلبية والمعاهدة والمنتدى المشاركون في الحوار الذي انطلق أمس الاثنين بنواكشوط، تعليق الحوار مؤقتا، في انتظار العودة إلى مرجعياتهم، بعدما تعذر الحسم في موضوع الآجال التي يتطلبها الحوار.
وبحسب مصادر قريبة من المتحاورين فان النقاش حول مدة الحوار استمر وقتا إضافيا بيد أن إصرار الأغلبية على أجل لا يتعدى عشرة أيام، ومطالبة المنتدى والمعاهدة بمنح الوقت الكافي للحوار قد جعل إمكانية التوصل إلى صيغة توافقية حول نقطة الآجال أمرا صعبا.
وقالت المصادر نفسها لصحراء ميديا إن أعضاء الوفود قرروا تعليق الحوار، والعودة إلى مرجعياتهم السياسية للتشاور، قبل اتخاذ مواقف نهائية من النقطة مثار الخلاف.
وبحسب مصادر قريبة من المتحاورين فان النقاش حول مدة الحوار استمر وقتا إضافيا بيد أن إصرار الأغلبية على أجل لا يتعدى عشرة أيام، ومطالبة المنتدى والمعاهدة بمنح الوقت الكافي للحوار قد جعل إمكانية التوصل إلى صيغة توافقية حول نقطة الآجال أمرا صعبا.
وقالت المصادر نفسها لصحراء ميديا إن أعضاء الوفود قرروا تعليق الحوار، والعودة إلى مرجعياتهم السياسية للتشاور، قبل اتخاذ مواقف نهائية من النقطة مثار الخلاف.