قال حزب اتحاد قوى التقدم إن موريتانيا مقبلة على فترة حرجة سيتم خلالها حسم الصراع السياسي مع النظام الحاكم الذي يقوده الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
وقال رئيس الحزب محمد ولد مولود، مساء أمس السبت، إن البلاد أمام خيارين “إما أن يحدث التغيير لخدمة الشعب أو استمرار النظام وبالتالي عدم الاستقرار”.
ولد مولود الذي كان يتحدث خلال افتتاح دورة المكتب التنفيذي لحزب اتحاد قوى التقدم، شدد على أن ما سيجري خلال الفترة المقبلة “سيحدد مثير البلاد لسنوات مقبلة أو ربما لعقود أخرى”.
وانتقد رئيس حزب اتحاد قوى التقدم الأوضاع العامة في البلاد ووصفها بأنها “لا تطاق”، وقال إن المواطن يعاني من “غلاء المعيشة وانعدام الأمن وتفشي البطالة والتهميش والتمييز العنصري والقبلي والشرائحي”، منتقداً ما قال إنه “غياب استراتيجية واضحة لدى النظام، لمواجهة هذه المشاكل، وللتغلب على أثار الجفاف المحدق بالبلاد”.
وقال رئيس الحزب محمد ولد مولود، مساء أمس السبت، إن البلاد أمام خيارين “إما أن يحدث التغيير لخدمة الشعب أو استمرار النظام وبالتالي عدم الاستقرار”.
ولد مولود الذي كان يتحدث خلال افتتاح دورة المكتب التنفيذي لحزب اتحاد قوى التقدم، شدد على أن ما سيجري خلال الفترة المقبلة “سيحدد مثير البلاد لسنوات مقبلة أو ربما لعقود أخرى”.
وانتقد رئيس حزب اتحاد قوى التقدم الأوضاع العامة في البلاد ووصفها بأنها “لا تطاق”، وقال إن المواطن يعاني من “غلاء المعيشة وانعدام الأمن وتفشي البطالة والتهميش والتمييز العنصري والقبلي والشرائحي”، منتقداً ما قال إنه “غياب استراتيجية واضحة لدى النظام، لمواجهة هذه المشاكل، وللتغلب على أثار الجفاف المحدق بالبلاد”.