منح متحف الصحافة والإعلام “نيوزيام” ومقره في العاصمة الأمريكية واشنطن، العالم الموريتاني الشهير الشيخ عبد الله بن بيه ضمن الشخصيات التي ستنال جوائز حرية التعبير خلال العام الجاري (2016).
وبحسب ما أعلن عنه المعهد فإن الفائزين الثلاثة هم: “الشيخ الجليل عبد الله بن الشيخ المحفوظ بن بيّه، أحد أكبر العلماء السنة المعاصرين، وجيمس رايزن هو مراسل صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، والمصور الصحفي الكيني بونيفاس موانغي”.
ومنح المعهد الأمريكي جائزة الحرية الدينية للعالم الموريتاني الشيخ عبد الله بن بيه، وهو رئيس “منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، وأحد أبرز علماء الدين الإسلامي في العالم”، وفق تعبير الموقع.
وأضاف أن ولد بيه “يعد أحد الأصوات الرائدة في مجال الحرية الدينية في العالم الإسلامي السني، ويسعى لتوظيف الحوار والتعليم لمكافحة الأيديولوجيات التي تشعل التطرف”.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يمنح فيها المعهد هذه الجائزة لشخصية من العالم الإسلامي، وخاصة من ضمن الشخصيات الدينية.
ويعد متحف “نيوزيم” أكبر متحف إعلامي دولي قائم حيث يضم بين أجنحته جميع الوسائل الإعلامية (صحافة، إذاعة، تلفزيون، إنترنت) وتاريخها، ويتصفح موقعه يوميا العديد من أساتذة الإعلام والصحفيين ورجال الأعمال بالإضافة إلى طلاب الإعلام والعلوم السياسية.
وبحسب ما أعلن عنه المعهد فإن الفائزين الثلاثة هم: “الشيخ الجليل عبد الله بن الشيخ المحفوظ بن بيّه، أحد أكبر العلماء السنة المعاصرين، وجيمس رايزن هو مراسل صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، والمصور الصحفي الكيني بونيفاس موانغي”.
ومنح المعهد الأمريكي جائزة الحرية الدينية للعالم الموريتاني الشيخ عبد الله بن بيه، وهو رئيس “منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، وأحد أبرز علماء الدين الإسلامي في العالم”، وفق تعبير الموقع.
وأضاف أن ولد بيه “يعد أحد الأصوات الرائدة في مجال الحرية الدينية في العالم الإسلامي السني، ويسعى لتوظيف الحوار والتعليم لمكافحة الأيديولوجيات التي تشعل التطرف”.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يمنح فيها المعهد هذه الجائزة لشخصية من العالم الإسلامي، وخاصة من ضمن الشخصيات الدينية.
ويعد متحف “نيوزيم” أكبر متحف إعلامي دولي قائم حيث يضم بين أجنحته جميع الوسائل الإعلامية (صحافة، إذاعة، تلفزيون، إنترنت) وتاريخها، ويتصفح موقعه يوميا العديد من أساتذة الإعلام والصحفيين ورجال الأعمال بالإضافة إلى طلاب الإعلام والعلوم السياسية.