أكدت الحكومة الأمريكية، أمس، أنها تتطلع للعمل معاً مع الرئيس الموريتاني المنتخب محمد ولد عبد العزيز لرفع التحديات التي تواجه موريتانيا.
وجاء في بيان لخارجيتها وزعته سفارتها في نواكشوط، أنه “على الرغم من بعض المخالفات، فإن المجلس الدستوري وغيره من المراقبين الدوليين قد أقروا بأن الانتخابات الرئاسية تعكس الإرادة العامة للشعب الموريتاني. إننا ندعو الرئيس المنتخب عزيز، وكل المسؤولين السياسيين في موريتانيا، إلى مواصلة العمل معا بشكل بناء وبكل احترام، من أجل مصلحة شعبهم”.