تنطلق في العاصمة النيجيرية اليوم السبت، قمة دولية تبحث التصدى لخطر جماعة بوكو حرام النيجيرية المسلحة .
ويحضر الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، افتتاح القمة، ويلتقي خلالها نظيره النيجيري، محمد بخاري، في مؤشر على تزايد العزم الدولي على التصدي لجماعة .
وعلى مستوى القادة الأفارقة، يشارك في القمة الأمنية رؤساء كل من بنين والكاميرون وتشاد والنيجر، في مسعى لتطويق الجماعة بإفريقيا جنوب الصحراء.
كما يحضر في القمة مساعد وزير الخارجية الأميركي ووزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، ووفدا الاتحاد الأوروبي والمجموعتين الاقتصاديتين لغرب ووسط إفريقيا.
وتنصب القمة الحالية على نجاح العمليات العسكرية الجارية وتسوية الأزمة الإنسانية بصورة سريعة، فيما كانت قمة مماثلة قد نظمت بباريس قبل عامين.
وأعلن الجيش النيجيري فى وقت سابق هزيمة الجماعة تقنيا، مؤكدا أن قواته زادت انتصاراتها العسكرية ضد بوكو حرام منذ وصول محمد بخاري إلى الرئاسة في نيجيريا قبل عام،.
ويساند بخاري نشر قوة متعددة الجنسيات، وهو ما كان يفترض أن يتم في يوليو الماضي، ذلك أن القوة أنشئت لكنها ظلت في حاجة إلى تنسيق أفضل بين مكوناتها مع تراجع “بوكو حرام” إلى حدود الكاميرون والنيجر ومحيط بحيرة تشاد.
ويحضر الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، افتتاح القمة، ويلتقي خلالها نظيره النيجيري، محمد بخاري، في مؤشر على تزايد العزم الدولي على التصدي لجماعة .
وعلى مستوى القادة الأفارقة، يشارك في القمة الأمنية رؤساء كل من بنين والكاميرون وتشاد والنيجر، في مسعى لتطويق الجماعة بإفريقيا جنوب الصحراء.
كما يحضر في القمة مساعد وزير الخارجية الأميركي ووزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، ووفدا الاتحاد الأوروبي والمجموعتين الاقتصاديتين لغرب ووسط إفريقيا.
وتنصب القمة الحالية على نجاح العمليات العسكرية الجارية وتسوية الأزمة الإنسانية بصورة سريعة، فيما كانت قمة مماثلة قد نظمت بباريس قبل عامين.
وأعلن الجيش النيجيري فى وقت سابق هزيمة الجماعة تقنيا، مؤكدا أن قواته زادت انتصاراتها العسكرية ضد بوكو حرام منذ وصول محمد بخاري إلى الرئاسة في نيجيريا قبل عام،.
ويساند بخاري نشر قوة متعددة الجنسيات، وهو ما كان يفترض أن يتم في يوليو الماضي، ذلك أن القوة أنشئت لكنها ظلت في حاجة إلى تنسيق أفضل بين مكوناتها مع تراجع “بوكو حرام” إلى حدود الكاميرون والنيجر ومحيط بحيرة تشاد.