طالب وفد من المركزيات النقابية الموريتانية بدعم منظمة العمل الدولية في مجال المفاوضات الجماعية والعمل اللائق وتنظيم القطاع الغير مصنف في موريتانيا.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد من عدة نقابات عمالية في المؤتمر الإقليمي الإفريقي الثالث عشر لمنظمة العمل الدولية المنعقد حاليا بمقر الأمم المتحدة بأديس أبابا والذي ستختتم أعماله اليوم الخميس.
وتناول المؤتمرون مواضيع حول السياسة الاجتماعية في إفريقيا ومنها محاور الحوار الاجتماعي والعمل اللائق وتنظيم القطاع الغير مصنف ومحاربة هجرة اليد العاملة الإفريقية والعمل على تطبيق إعلان المبادئ الثلاثي لمنظمة العمل الدولية.
كما ناقش المؤتمرون عدة مشاريع تتعلق بالتكنولوجيا الجديدة باعتبارها قادرة على توفير فرص عمل أمام الشباب في إفريقيا.
وكان رئيس الوفد العمالي محمد المصطفي ولد إبراهيم قد خطب أمس الأربعاء في الجلسة العلنية باسم العمال الموريتانيين، مستعرضا واقع الحركة النقابية الموريتانية وطالب بتفعيل الحوار الاجتماعي ومأسسته في البلدان الإفريقية.
وأكد ولد إبراهيم أن حل مشاكل الهجرة السرية في القارة الأفريقية سيساهم في التقليل من توجه الشباب للانتماء للمنظمات المتطرفة والإرهابية بحثا عن المال ووسائل العيش، مطالبا بإيجاد حلول واتخاذ قرارات تدعم نظم العمل وفرصه في القارة الأفريقية.
وفي الختام عبر رئيس الوفد الموريتاني عن استعداد التنسيقية النقابية لعمال موريتانيا للتعاون التام مع المنظمة في كافة الأنشطة، كما طالب بالدعم الفني وإعطاء ما يناسب من الرعاية والاهتمام لتعزيز القدرات في الحوار الاجتماعي.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد من عدة نقابات عمالية في المؤتمر الإقليمي الإفريقي الثالث عشر لمنظمة العمل الدولية المنعقد حاليا بمقر الأمم المتحدة بأديس أبابا والذي ستختتم أعماله اليوم الخميس.
وتناول المؤتمرون مواضيع حول السياسة الاجتماعية في إفريقيا ومنها محاور الحوار الاجتماعي والعمل اللائق وتنظيم القطاع الغير مصنف ومحاربة هجرة اليد العاملة الإفريقية والعمل على تطبيق إعلان المبادئ الثلاثي لمنظمة العمل الدولية.
كما ناقش المؤتمرون عدة مشاريع تتعلق بالتكنولوجيا الجديدة باعتبارها قادرة على توفير فرص عمل أمام الشباب في إفريقيا.
وكان رئيس الوفد العمالي محمد المصطفي ولد إبراهيم قد خطب أمس الأربعاء في الجلسة العلنية باسم العمال الموريتانيين، مستعرضا واقع الحركة النقابية الموريتانية وطالب بتفعيل الحوار الاجتماعي ومأسسته في البلدان الإفريقية.
وأكد ولد إبراهيم أن حل مشاكل الهجرة السرية في القارة الأفريقية سيساهم في التقليل من توجه الشباب للانتماء للمنظمات المتطرفة والإرهابية بحثا عن المال ووسائل العيش، مطالبا بإيجاد حلول واتخاذ قرارات تدعم نظم العمل وفرصه في القارة الأفريقية.
وفي الختام عبر رئيس الوفد الموريتاني عن استعداد التنسيقية النقابية لعمال موريتانيا للتعاون التام مع المنظمة في كافة الأنشطة، كما طالب بالدعم الفني وإعطاء ما يناسب من الرعاية والاهتمام لتعزيز القدرات في الحوار الاجتماعي.