قال وزير الوظيفة العمومية سيدنا عالي ولد محمد خونا ان “المعارضة الموريتانية انقادت للحوار؛ لكن ثورات الربيع العربي دفعتها الى محاولة استنساخ مآسيها؛ لكنها فشلت في ذلك”.
واضاف ولد محمد خونا في مهرجان بكيفه أن “الحوار المرتقب يمثل استيراتيجية مبدئية لدى الحكومة باعتباره صمام أمان التعايش السلمي لدى الشعوب وواجهة الديمقراطية المتحضرة” حسب قوله
وقال الوزير إنه لا يوجد إلا طريقان : الحوار الذي يقود إلى الاستقرار والتفاهم أوالصدام والعنف الذي يؤدي إلى الفوضى”.