قررت الحكومة الموريتانية إغلاق شاطئ مدينة نواكشوط بسبب ظهور بقع زيتية على طول الشاطئ الممتد من ميناء نواكشوط المستقل وحتى منتزه السلطان في الشمال، وقد أدت هذه البقع إلى نفوق كمية من الأسماك.
وانتشرت صباح اليوم الاثنين على طول الشاطئ وحدات من الدرك الوطني أغلقت المنافذ المؤدية إلى الشاطئ، تاركة منفذاً وحيداً يؤدي إلى شاطئ الصيادين.
وكان وزير البيئة قد أعلن اتخاذ جملة من الإجراءات الاستعجالية كإغلاق المنطقة الواقعة بين المرفأ ومنتزه السلطان في وجه كافة النشاطات الترفيهية والإبقاء على سوق السمك كمنفذ وحيد لها.
وبدأت صباح اليوم حملة لتنظيف الشاطئ من البقع الزيتية والأسماك التي نفقت بسببها، ويشارك في الحملة عدد من أعضاء الحكومة الموريتانية وأعضاء البرلمان والمسؤولين.
وانتشرت صباح اليوم الاثنين على طول الشاطئ وحدات من الدرك الوطني أغلقت المنافذ المؤدية إلى الشاطئ، تاركة منفذاً وحيداً يؤدي إلى شاطئ الصيادين.
وكان وزير البيئة قد أعلن اتخاذ جملة من الإجراءات الاستعجالية كإغلاق المنطقة الواقعة بين المرفأ ومنتزه السلطان في وجه كافة النشاطات الترفيهية والإبقاء على سوق السمك كمنفذ وحيد لها.
وبدأت صباح اليوم حملة لتنظيف الشاطئ من البقع الزيتية والأسماك التي نفقت بسببها، ويشارك في الحملة عدد من أعضاء الحكومة الموريتانية وأعضاء البرلمان والمسؤولين.
وكان وزير البيئة قد أعلن الإبقاء على اللجنة الفنية لخطة “بولمار” متعددة القطاعات والخاصة بمكافحة التلوث بالزيوت النفطية في حالة انعقاد دائم من أجل رصد التهديد المحتمل الذي قد يشكله هذا التلوث على الشواطئ وعلى الوسط البيئي البحري.
وأضح الوزير أن اللجنة ستعمل على ضمان جاهزية الخطة للتدخل في الوقت المناسب وبالوسائل المناسبة للتعامل عند الاقتضاء مع هذا التلوث، على حد تعبيره.
وأضح الوزير أن اللجنة ستعمل على ضمان جاهزية الخطة للتدخل في الوقت المناسب وبالوسائل المناسبة للتعامل عند الاقتضاء مع هذا التلوث، على حد تعبيره.