نفى قيادي من جماعة أنصار الدين دعم جماعته لحركة لتوحيد والجهاد عبر إرسال تعزيزات عسكرية إلى مدينة غاوا لدعم الأخيرة في مواجهة الحركة الوطنية لتحرير أزواد، كما ورد ضمن خبر نشرته بعض الصحف.
وأكد القيادي في حديث لمراسل صحراء ميديا مساء الأربعاء في تينبكتو بأزواد أن الرتل الذي توجه الى غاو تابع للتوحيد والجهاد؛ يقوده عمار ولد حماها وأبو حمزة الصحراوي وقد وصلا إلى تينبكتو في رتلهما العسكري في مهمة؛ وعادوا إلى غاو بالعدد نفسه الذي قدموا به، وقال “هم من جماعة التوحيد والجهاد ولا تربطهم صلة بجماعة أنصار الدين”. حسب تعبيره.
وقد حاول إياد آغ غالي أمير جماعة أنصار الدين في كيدال منع وقوع مواجهات عسكرية بين حركة التوحيد والجهاد والحركة الوطنية لتحرير ازواد، بحسب ما صرح به مصدر مقرب منه لمراسل صحراء ميديا. مضيفا انه عندما فشلت هذه المساعي؛ أكد آغ غالي بأن جماعته لن تكون طرفا في هذا الصراع مهما كان.
وأكد القيادي في حديث لمراسل صحراء ميديا مساء الأربعاء في تينبكتو بأزواد أن الرتل الذي توجه الى غاو تابع للتوحيد والجهاد؛ يقوده عمار ولد حماها وأبو حمزة الصحراوي وقد وصلا إلى تينبكتو في رتلهما العسكري في مهمة؛ وعادوا إلى غاو بالعدد نفسه الذي قدموا به، وقال “هم من جماعة التوحيد والجهاد ولا تربطهم صلة بجماعة أنصار الدين”. حسب تعبيره.
وقد حاول إياد آغ غالي أمير جماعة أنصار الدين في كيدال منع وقوع مواجهات عسكرية بين حركة التوحيد والجهاد والحركة الوطنية لتحرير ازواد، بحسب ما صرح به مصدر مقرب منه لمراسل صحراء ميديا. مضيفا انه عندما فشلت هذه المساعي؛ أكد آغ غالي بأن جماعته لن تكون طرفا في هذا الصراع مهما كان.