تستعد المملكة العربية السعودية هذا العام لاستقبال واحد من أكبر مواسم الحج في تاريخها، بعد صدور أمر ملكي برفع أعداد الحجاج مع قرب انتهاء أعمال توسعة الحرمين الشريفين، ما يعني إضافة 800 ألف حاج لهذا الموسم الذي يعد الأكبر خلال السنوات الماضية.
ورصد المركز الإعلامي لوزارة الحج والعمرة في تقرير له، مراحل تطور الخدمات وتوظيف التقنيات الحديثة ورفع كفاءة العاملين في خدمة ضيوف الرحمن، وتنفيذ المشاريع والمبادرات، التي تبنتها الوزارة هذا العام لتكون رحلة الحج والعمرة والزيارة مقننة وسهلة وميسرة.
وأشار التقرير إلى أنه في الوقت الذي شهدت فيه المملكة موسم العمرة هذا العام نحو سبعة ملايين معتمر تقريباً، تعمل وزارة الحج والعمرة على دعم اقتصادات القطاع والتعاون مع مؤسسات الطوافة، لتوسيع مجالات الفرص وخلق كيانات وطنية ورفع الطاقة الاستيعابية لموسمي الحج والعمرة، وتأسيس صناعة الضيافة الحديثة لدعم خدمات واقتصادات الحج والعمرة.
واستعرض المركز حزمة المبادرات الاستراتيجية التي أطلقتها الوزارة لخدمة ضيوف الرحمن، وفي مقدمها تأسيس مركز التحكم والمراقبة الإلكترونية، بهدف ربط مراكز خدمات الحجاج والمعتمرين بصناع القرار، وزيادة التنسيق بين أطراف منظومة الحج والعمرة، وإتاحة لوحة التحكم للجهات الحكومية كافة ومشروع الإسوارة الذكية، وتطبيقها على الحجاج بهدف مساعدة الحجاج وتقديم الدعم اللازم لهم.
وأشار المركز الإعلامي إلى اعتماد الوزارة لمسارات تفويج جديدة وتنظيمات مبتكرة لإدارة الحشود في موسم حج هذا العام، معتمدة على نظام الرقابة الإلكترونية والكاميرات لرصد حركة الحشود، وتحليل القراءات الميدانية، واعتماد آلية التوعية لأعمال التفويج ضمن الخطة التشغيلية للتفويج، وتقييد وتثبيت التسجيل الفوري للمخالفات عبر التقنيات والتطبيقات المحمولة وإرسالها فوراً إلى خوادم المعلومات في وزارة الحج والعمرة وتحليل البيانات وتحديد مصادر الخلل إذا وجدت وإبلاغها للجهة الرقابية في الوزارة وفرق التفويج ولجان المراقبة والمتابعة ووحدات التفويج، وكذلك تشغيل وحدات التفويج على مدار الساعة بدءاً من موسم الحج حتى 15 محرم المقبل.
ورصد المركز الإعلامي لوزارة الحج والعمرة في تقرير له، مراحل تطور الخدمات وتوظيف التقنيات الحديثة ورفع كفاءة العاملين في خدمة ضيوف الرحمن، وتنفيذ المشاريع والمبادرات، التي تبنتها الوزارة هذا العام لتكون رحلة الحج والعمرة والزيارة مقننة وسهلة وميسرة.
وأشار التقرير إلى أنه في الوقت الذي شهدت فيه المملكة موسم العمرة هذا العام نحو سبعة ملايين معتمر تقريباً، تعمل وزارة الحج والعمرة على دعم اقتصادات القطاع والتعاون مع مؤسسات الطوافة، لتوسيع مجالات الفرص وخلق كيانات وطنية ورفع الطاقة الاستيعابية لموسمي الحج والعمرة، وتأسيس صناعة الضيافة الحديثة لدعم خدمات واقتصادات الحج والعمرة.
واستعرض المركز حزمة المبادرات الاستراتيجية التي أطلقتها الوزارة لخدمة ضيوف الرحمن، وفي مقدمها تأسيس مركز التحكم والمراقبة الإلكترونية، بهدف ربط مراكز خدمات الحجاج والمعتمرين بصناع القرار، وزيادة التنسيق بين أطراف منظومة الحج والعمرة، وإتاحة لوحة التحكم للجهات الحكومية كافة ومشروع الإسوارة الذكية، وتطبيقها على الحجاج بهدف مساعدة الحجاج وتقديم الدعم اللازم لهم.
وأشار المركز الإعلامي إلى اعتماد الوزارة لمسارات تفويج جديدة وتنظيمات مبتكرة لإدارة الحشود في موسم حج هذا العام، معتمدة على نظام الرقابة الإلكترونية والكاميرات لرصد حركة الحشود، وتحليل القراءات الميدانية، واعتماد آلية التوعية لأعمال التفويج ضمن الخطة التشغيلية للتفويج، وتقييد وتثبيت التسجيل الفوري للمخالفات عبر التقنيات والتطبيقات المحمولة وإرسالها فوراً إلى خوادم المعلومات في وزارة الحج والعمرة وتحليل البيانات وتحديد مصادر الخلل إذا وجدت وإبلاغها للجهة الرقابية في الوزارة وفرق التفويج ولجان المراقبة والمتابعة ووحدات التفويج، وكذلك تشغيل وحدات التفويج على مدار الساعة بدءاً من موسم الحج حتى 15 محرم المقبل.