عبر المغرب بشكل رسمي اليوم الجمعة عن رغبته في الحصول على “العضوية الكاملة” في المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس”، التي تضم 15 بلداً يقع في غرب القارة السمراء.
وذكرت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية، في بيان رسمي أنه “في سياق الجولة الملكية بإفريقيا، وخاصة في بعض دول غرب إفريقيا، وبتعليمات سامية من صاحب الجلالة، أبلغ المغرب رئيسة ليبريا والرئيسة الحالية للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا برغبته في الانضمام إلى هذا التجمع الإقليمي كعضو كامل العضوية”.
وأشار بيان وزارة الخارجية المغربية الذي نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء، إلى أن هذا الطلب يأتي “انسجاما مع مقتضيات المعاهدة المؤسسة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا واستيفاء لكامل معايير العضوية فيها”.
وأكد البيان أن هذه الخطوة “تأتي تتويجا للروابط القوية على المستوى السياسي والإنساني والتاريخي والديني والاقتصادي مع البلدان الأعضاء بهذه المجموعة”، مشيراً إلى أنها “تعززت خلال العقود الأخيرة، من خلال الزيارات الملكية الـ23 إلى 11 بلدا بالمنطقة”.
وأفاد البيان ذاته بأن “هذه الرغبة في الانضمام إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تندرج في إطار الرؤية الملكية للاندماج الإقليمي باعتباره مفتاحا للإقلاع الاقتصادي، وتأتي تماشيا مع السياسة الإفريقية لجلالة الملك، التي توجت بعودة المملكة إلى الاتحاد الإفريقي”.
جدير بالذكر أن المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا هي منظمة تعاون إفريقية حكومية تأسست سنة 1975، وتعرف اختصارا باسم “إكواس”، تجمع 15 من بلدان أفريقيا الغربية وهي كوت ديفوار، وبنين، ومالي، وبوركينا فاسو، والسنغال، وتوغو، وغينيا بيساو، والنيجر، ونيجيريا، وليبيريا، وسيراليون، وغامبيا وغانا، وجزر الرأس الأخضر، وغينيا.
وذكرت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية، في بيان رسمي أنه “في سياق الجولة الملكية بإفريقيا، وخاصة في بعض دول غرب إفريقيا، وبتعليمات سامية من صاحب الجلالة، أبلغ المغرب رئيسة ليبريا والرئيسة الحالية للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا برغبته في الانضمام إلى هذا التجمع الإقليمي كعضو كامل العضوية”.
وأشار بيان وزارة الخارجية المغربية الذي نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء، إلى أن هذا الطلب يأتي “انسجاما مع مقتضيات المعاهدة المؤسسة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا واستيفاء لكامل معايير العضوية فيها”.
وأكد البيان أن هذه الخطوة “تأتي تتويجا للروابط القوية على المستوى السياسي والإنساني والتاريخي والديني والاقتصادي مع البلدان الأعضاء بهذه المجموعة”، مشيراً إلى أنها “تعززت خلال العقود الأخيرة، من خلال الزيارات الملكية الـ23 إلى 11 بلدا بالمنطقة”.
وأفاد البيان ذاته بأن “هذه الرغبة في الانضمام إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تندرج في إطار الرؤية الملكية للاندماج الإقليمي باعتباره مفتاحا للإقلاع الاقتصادي، وتأتي تماشيا مع السياسة الإفريقية لجلالة الملك، التي توجت بعودة المملكة إلى الاتحاد الإفريقي”.
جدير بالذكر أن المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا هي منظمة تعاون إفريقية حكومية تأسست سنة 1975، وتعرف اختصارا باسم “إكواس”، تجمع 15 من بلدان أفريقيا الغربية وهي كوت ديفوار، وبنين، ومالي، وبوركينا فاسو، والسنغال، وتوغو، وغينيا بيساو، والنيجر، ونيجيريا، وليبيريا، وسيراليون، وغامبيا وغانا، وجزر الرأس الأخضر، وغينيا.