وقعت موريتانيا مع منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة ” الفاو” اتفاقا تقنيا يسمح بإدخال تقنيات جديدة لزراعة مادة القمح في المنطقة الزراعية بحوض نهر السنغال .
ووقع الاتفاق مساء أول أمس (الأربعاء) بنواكشوط وزير التنمية الريفية الموريتاني إبراهيم ولد امبارك ولد محمد المختار مع باتريك فيركامن، ممثل منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة”الفاو”.
ويقضي الاتفاق بتعزيز قدرات فنيي الوزارة والمزارعين في مجال إدخال وتجريب طرق جديدة وأساليب متطورة لزراعة القمح في جنوب موريتانيا بمنطقة ” شماما”، المتاخمة للحدود مع السينغال ،حيث تتوفر مياه نهر السينغال للزراعة والري.
وبدأت تجربة زراعة محصول القمح في موريتانيا عام 2010 في مناطق متفرقة بولايات “اترارزة” و”لبراكنة” (جنوب البلاد) بالري ومناطق أخرى في “تكانت” وسط موريتانيا ولعصابة والحوضين وآدرار وانشيري بمياه المطر من خلال زراعة 5000 هكتار وتجريب 18 صنفا من أصناف القمح .
وتسعي السلطات الموريتانية الي رفع الإنتاج في مسعى لتقليل الاعتماد علي استيراد مادة القمح من الخارج.
ووقع الاتفاق مساء أول أمس (الأربعاء) بنواكشوط وزير التنمية الريفية الموريتاني إبراهيم ولد امبارك ولد محمد المختار مع باتريك فيركامن، ممثل منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة”الفاو”.
ويقضي الاتفاق بتعزيز قدرات فنيي الوزارة والمزارعين في مجال إدخال وتجريب طرق جديدة وأساليب متطورة لزراعة القمح في جنوب موريتانيا بمنطقة ” شماما”، المتاخمة للحدود مع السينغال ،حيث تتوفر مياه نهر السينغال للزراعة والري.
وبدأت تجربة زراعة محصول القمح في موريتانيا عام 2010 في مناطق متفرقة بولايات “اترارزة” و”لبراكنة” (جنوب البلاد) بالري ومناطق أخرى في “تكانت” وسط موريتانيا ولعصابة والحوضين وآدرار وانشيري بمياه المطر من خلال زراعة 5000 هكتار وتجريب 18 صنفا من أصناف القمح .
وتسعي السلطات الموريتانية الي رفع الإنتاج في مسعى لتقليل الاعتماد علي استيراد مادة القمح من الخارج.