أعلن اليوم الاثنين في العاصمة الموريتانية نواكشوط، أسماء الفائزين بجائزة شنقيط في مجالات الدراسات الإسلامية والعلوم والتقنيات والآداب والفنون.
واحتضن قصر المؤتمرات بنواكشوط حفل تسليم جوائز شنقيط للعام الجاري (2017)، بحضور الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين،
وكان مجلس جوائز شنقيط قد كشف شهر أكتوبر الماضي بالعاصمة الموريتانية نواكشوط عن نتائج الجائزة لسنة 2017، فيما سلم ولد حدمين الجائزة للفائزين بها عن فرع الدراسات الإسلامية، وهما الدكتور يحيى ولد البرا عن عمله: “الوحي والواقع والعقل”، ومحمد أحمد ولد محمد عالي عن عمله: “الإعلام الغربي والإسلام”.
كما تسلم الباحث محمد سعيد ولد محمد سيديا منيه الجائزة عن فرع العلوم والتقنيات، عن بحثه المتعلق بالمساهمة في دراسة النباتات الطبيعية والعطرية والعلفية بموريتانيا.
فيما تقاسم جائزة الآداب والفنون كل من الرائد سيد محمد ولد حديد عن دراسته المتعلقة بالأمير بكار ولد اسويد أحمد، والسيدة اماه بنت يونس، عن بحثها المتعلق بدور التسرب المدرسي في زيادة ظاهرة جنوح الأطفال.
وتم منح جائزة شنقيط لأول مرة في العام 2001، وتبلغ قيمتها المالية خمسة ملايين أوقية لكل فرع من فروعها، وتمنح كمكافأة للموريتانيين والأجانب، الذين ساهموا في تعميق البحث في حقول الدراسات الإسلامية والعلمية والأدبية والنهوض بها.
واحتضن قصر المؤتمرات بنواكشوط حفل تسليم جوائز شنقيط للعام الجاري (2017)، بحضور الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين،
وكان مجلس جوائز شنقيط قد كشف شهر أكتوبر الماضي بالعاصمة الموريتانية نواكشوط عن نتائج الجائزة لسنة 2017، فيما سلم ولد حدمين الجائزة للفائزين بها عن فرع الدراسات الإسلامية، وهما الدكتور يحيى ولد البرا عن عمله: “الوحي والواقع والعقل”، ومحمد أحمد ولد محمد عالي عن عمله: “الإعلام الغربي والإسلام”.
كما تسلم الباحث محمد سعيد ولد محمد سيديا منيه الجائزة عن فرع العلوم والتقنيات، عن بحثه المتعلق بالمساهمة في دراسة النباتات الطبيعية والعطرية والعلفية بموريتانيا.
فيما تقاسم جائزة الآداب والفنون كل من الرائد سيد محمد ولد حديد عن دراسته المتعلقة بالأمير بكار ولد اسويد أحمد، والسيدة اماه بنت يونس، عن بحثها المتعلق بدور التسرب المدرسي في زيادة ظاهرة جنوح الأطفال.
وتم منح جائزة شنقيط لأول مرة في العام 2001، وتبلغ قيمتها المالية خمسة ملايين أوقية لكل فرع من فروعها، وتمنح كمكافأة للموريتانيين والأجانب، الذين ساهموا في تعميق البحث في حقول الدراسات الإسلامية والعلمية والأدبية والنهوض بها.