توصلت دراسة أمريكية حديثة إلى أن المدخنين في المناسبات الاجتماعية ربما يتعرضون لنفس مستوى مخاطر الإصابة بأمراض القلب تماما مثل من يدخنون يوميا.
وقالت المشرفة على الدراسة كيت جوليك، الباحثة في كلية التمريض بجامعة أوهايو في كولومبوس، إن “نتائج الدراسة تقدم دليلا قويا على أن التدخين، بغض النظر عن حجمه، هو مؤشر أكبر على مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين مما كنا نعتقد سابقا”.
وأضافت جوليك برسالة عبر البريد الإلكتروني “التدخين في المناسبات الاجتماعية ما زال خطرا رئيسيا على صحة القلب والشرايين”، وأضافت أنه “لا توجد كمية آمنة للتدخين”.
وجاء في الدراسة أن المدخنين في المناسبات الاجتماعية لديهم تقريبا نفس احتمالات الإصابة بعوامل الخطر المسببة لأمراض القلب تماما مثل المدخنين الدائمين.
لكن الدكتور ستانتون جلانتز مدير مركز الأبحاث والتعليم لمكافحة التبغ في جامعة كاليفورنيا، أشار إلى أن المشاكل الصحية المرتبطة بالتدخين ليست مشاكل دائمة بالضرورة.
وقال جلانتز الذي لم يشارك في الدراسة “أي تدخين مضر، والخبر السار هو أنه ما إن تتوقف عن التدخين حتى تزول آثاره، إلا إذا تسبب في نوبة قلبية قبل ذلك”.
وقالت المشرفة على الدراسة كيت جوليك، الباحثة في كلية التمريض بجامعة أوهايو في كولومبوس، إن “نتائج الدراسة تقدم دليلا قويا على أن التدخين، بغض النظر عن حجمه، هو مؤشر أكبر على مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين مما كنا نعتقد سابقا”.
وأضافت جوليك برسالة عبر البريد الإلكتروني “التدخين في المناسبات الاجتماعية ما زال خطرا رئيسيا على صحة القلب والشرايين”، وأضافت أنه “لا توجد كمية آمنة للتدخين”.
وجاء في الدراسة أن المدخنين في المناسبات الاجتماعية لديهم تقريبا نفس احتمالات الإصابة بعوامل الخطر المسببة لأمراض القلب تماما مثل المدخنين الدائمين.
لكن الدكتور ستانتون جلانتز مدير مركز الأبحاث والتعليم لمكافحة التبغ في جامعة كاليفورنيا، أشار إلى أن المشاكل الصحية المرتبطة بالتدخين ليست مشاكل دائمة بالضرورة.
وقال جلانتز الذي لم يشارك في الدراسة “أي تدخين مضر، والخبر السار هو أنه ما إن تتوقف عن التدخين حتى تزول آثاره، إلا إذا تسبب في نوبة قلبية قبل ذلك”.