أشاد حزب اتحاد قوى التقدم المعارض بإعلان عدد من الرؤساء الموريتانيين السابقين رفضهم للتعديلات الدستورية التي سيعرضها النظام الحاكم على استفتاء شعبي، وكان هؤلاء الرؤساء قد أصدروا بيانات منفصلة بهذا الخصوص.
ويتعلق الأمر بكل من الرئيس محمد خونه ولد هيداله والرئيس اعل ولد محمد فال، بالإضافة إلى الرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله الذي وصف ما يجري بأنه “انقلاب دستوري”.
من جانبه نوه حزب اتحاد قوى التقدم، في بيان أصدره اليوم الأربعاء، بالبيانات التي أصدرها الرؤساء ضد التعديلات الدستورية، وقال إن بيان ولد الشيخ عبد الله الأخير “كان تعبيرا صادقا عن إحساس عميق بالمخاطر التي تهدد الوطن في الوقت الراهن”.
وأوضح الحزب أن هذا “التعبير الصريح صدر عن شخص بمكانة الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله الذي أحجم طويلا عن الدخول في التجاذبات السياسية”، مشيراً إلى أنه “الآن وقد بلغ السيل الزبى، فلم يعد السكوت ممكنا ولا الحياد مقبولا”، على حد تعبيره.
ودعا الحزب جميع الغيورين على مصلحة الشعب الموريتاني إلى التعبير بصراحة وصرامة عن الرفض الجازم لما وصفه بـ”الانقلاب الدستوري” الذي سيفتح الباب واسعا أمام تغييرات دستورية أخرى غير محسوبة العواقب وعلى هوى الأحادية والانفرادية، حسب البيان.
ويتعلق الأمر بكل من الرئيس محمد خونه ولد هيداله والرئيس اعل ولد محمد فال، بالإضافة إلى الرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله الذي وصف ما يجري بأنه “انقلاب دستوري”.
من جانبه نوه حزب اتحاد قوى التقدم، في بيان أصدره اليوم الأربعاء، بالبيانات التي أصدرها الرؤساء ضد التعديلات الدستورية، وقال إن بيان ولد الشيخ عبد الله الأخير “كان تعبيرا صادقا عن إحساس عميق بالمخاطر التي تهدد الوطن في الوقت الراهن”.
وأوضح الحزب أن هذا “التعبير الصريح صدر عن شخص بمكانة الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله الذي أحجم طويلا عن الدخول في التجاذبات السياسية”، مشيراً إلى أنه “الآن وقد بلغ السيل الزبى، فلم يعد السكوت ممكنا ولا الحياد مقبولا”، على حد تعبيره.
ودعا الحزب جميع الغيورين على مصلحة الشعب الموريتاني إلى التعبير بصراحة وصرامة عن الرفض الجازم لما وصفه بـ”الانقلاب الدستوري” الذي سيفتح الباب واسعا أمام تغييرات دستورية أخرى غير محسوبة العواقب وعلى هوى الأحادية والانفرادية، حسب البيان.