نددت مجموعة شبابية تطلق على نفسها حملة “بلد ينزف” بما سمته القمع والتنكيل والإعتقال والإختطاف والتعذيب والسجن، الذين تعرضت لهم
مجموعة من نشطائها على خلفية “وقفة احتجاجية سلمية” أمام وزارة الصحة لوضعها أمام مسؤوليتها في الوضعية الصحيه المتردية الراهنة، التي أدت الى موت عدد من المواطنين.
وطالبت المجموعة الشبابية في بيان وزعته اليوم الأحد بضرورة إطلاق سراح الشباب “المعتقلين ظلما” دون تأخير، متعهدة بمتابعة ومقاضاة كل من تعرض لهم من قريب أو من بعيد بالتعذيب والتنكيل.
وأكدت عزمها على مواصلة النضال الميداني، حتى “تحقيق الهدف” والذي قالت إنه يتمثل في تحمل الدولة مسؤوليتها اتجاه صحة المواطنين، وأن ما سمته “القمع والسجن” لن يثنياها عن ذلك.
وشدد ت الحركة على ضرورة الكشف عن إحصائيات دقيقة بعدد الضحايا ، وتقديم معلومات “كافية ووافية عن الوباء المنتشر حتى يتجنبه المواطنون”.
مجموعة من نشطائها على خلفية “وقفة احتجاجية سلمية” أمام وزارة الصحة لوضعها أمام مسؤوليتها في الوضعية الصحيه المتردية الراهنة، التي أدت الى موت عدد من المواطنين.
وطالبت المجموعة الشبابية في بيان وزعته اليوم الأحد بضرورة إطلاق سراح الشباب “المعتقلين ظلما” دون تأخير، متعهدة بمتابعة ومقاضاة كل من تعرض لهم من قريب أو من بعيد بالتعذيب والتنكيل.
وأكدت عزمها على مواصلة النضال الميداني، حتى “تحقيق الهدف” والذي قالت إنه يتمثل في تحمل الدولة مسؤوليتها اتجاه صحة المواطنين، وأن ما سمته “القمع والسجن” لن يثنياها عن ذلك.
وشدد ت الحركة على ضرورة الكشف عن إحصائيات دقيقة بعدد الضحايا ، وتقديم معلومات “كافية ووافية عن الوباء المنتشر حتى يتجنبه المواطنون”.
وخلص البيان إلى القول إن حملة “بلد ينزف” أطلقتها مجموعة من النشطاء الشباب لا تجمعهم ، حركة أو حزب أو تنظيم بعد اعتراف وزارة الصحة في بيانها الصادر بعد عشرين يوما من اكتشاف أو ل حالة من الحمى النزيفية أن ما سمته الوزارة حمى الوادي المتصدع، تم اكتشافها في عدد من المناطق موزعة على ثمان ولايات من البلد.