استنكر ائتلاف أحزاب الأغلبية الرئاسية في موريتانيا، إعلان الإدارة الأمريكية، أمس الأربعاء، اعترافها بالقدس المحتلة عاصمة لدولة إسرائيل.
ووصف ائتلاف الأغلبية في بيان له الخطوة بـ”الخطيرة والمتهورة”، وأشار إلى أنه “من شأنها أن تنسف كل مساعي السلام في المنطقة”، وفق نص البيان.
وعبر البيان عن دعم الأغلبية الحاكمة “الدائم والكامل وبكافة الوسائل المتاحة للقضية الفلسطينية، والدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف”.
واعتبرت البيان أن “هذا الاعتراف يعد عدوانا صارخا ليس تجاه الفلسطينيين فحسب بل تجاه كل أفراد وشعوب المنطقة العربية والأمة الإسلامية جمعاء”.
ودعت احزاب الأغلبية إلى “تكثيف الجهود على مختلف المستويات الوطنية والدولية، من أجل حماية القدس الشريف من محاولات التهويد المستمرة منذ عشرات السنين، والتأكيد على أن القدس الشريف كان وسيبقى دائما عاصمة عربية إسلاميّة.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أمس الأربعاء اعتراف الولايات المتحدة بالقدس المحتلة عاصمة لدولة الاحتلال إسرائيل في قرار تاريخي يطوي صفحة عقود من السياسة الأميركية الحذرة اتجاه المدينة المقدسة.
وأثار القرار موجة من الاستنكار عبرت عنها منظمة التحرير الفلسطينية ومصر والأردن والمغرب وكذلك تركيا وفرنسا والأمين العام للأمم المتحدة.
ووصف ائتلاف الأغلبية في بيان له الخطوة بـ”الخطيرة والمتهورة”، وأشار إلى أنه “من شأنها أن تنسف كل مساعي السلام في المنطقة”، وفق نص البيان.
وعبر البيان عن دعم الأغلبية الحاكمة “الدائم والكامل وبكافة الوسائل المتاحة للقضية الفلسطينية، والدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف”.
واعتبرت البيان أن “هذا الاعتراف يعد عدوانا صارخا ليس تجاه الفلسطينيين فحسب بل تجاه كل أفراد وشعوب المنطقة العربية والأمة الإسلامية جمعاء”.
ودعت احزاب الأغلبية إلى “تكثيف الجهود على مختلف المستويات الوطنية والدولية، من أجل حماية القدس الشريف من محاولات التهويد المستمرة منذ عشرات السنين، والتأكيد على أن القدس الشريف كان وسيبقى دائما عاصمة عربية إسلاميّة.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أمس الأربعاء اعتراف الولايات المتحدة بالقدس المحتلة عاصمة لدولة الاحتلال إسرائيل في قرار تاريخي يطوي صفحة عقود من السياسة الأميركية الحذرة اتجاه المدينة المقدسة.
وأثار القرار موجة من الاستنكار عبرت عنها منظمة التحرير الفلسطينية ومصر والأردن والمغرب وكذلك تركيا وفرنسا والأمين العام للأمم المتحدة.