كشف باحثون من جامعة نيويورك أن الشخير وحالات انقطاع النفس أثناء النوم مؤشرات تزيد من مخاطر تطور الزهايمر وغيره من الأمراض.
وأكد الباحثون أن الشخير بقوة، والذي يترافق في كثير من الأحيان مع حالات انقطاع النفس دوريا أثناء النوم، قد يؤدي إلى تراكم مادة “بيتا-أميلويد البروتينية” السامة في الدماغ، والتي تشكل أرضية لتطور أمراض مثل الزهايمر.
ويؤكد العلماء الأمريكيون، أنه “كلما ازدادت حالات توقف النفس أثناء النوم، ارتفعت نسبة تراكم المواد السامة في الدماغ”.
وعلى ضوء التجربة العلمية التي أجراها الباحثون الأمريكيون على عدد وفير من الناس، تفوق أعمارهم 55 عاما، تبين أن الذين يعانون من انقطاع النفس أثناء النوم، يزداد لديهم وبشكل متواصل تراكم رواسب “الأميلويد” في الدماغ، يرافقه نقص الأوكسيجين، علاوة على أن انقطاع النفس أثناء النوم يؤدي إلى تطور ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
وأكد الباحثون أن الشخير بقوة، والذي يترافق في كثير من الأحيان مع حالات انقطاع النفس دوريا أثناء النوم، قد يؤدي إلى تراكم مادة “بيتا-أميلويد البروتينية” السامة في الدماغ، والتي تشكل أرضية لتطور أمراض مثل الزهايمر.
ويؤكد العلماء الأمريكيون، أنه “كلما ازدادت حالات توقف النفس أثناء النوم، ارتفعت نسبة تراكم المواد السامة في الدماغ”.
وعلى ضوء التجربة العلمية التي أجراها الباحثون الأمريكيون على عدد وفير من الناس، تفوق أعمارهم 55 عاما، تبين أن الذين يعانون من انقطاع النفس أثناء النوم، يزداد لديهم وبشكل متواصل تراكم رواسب “الأميلويد” في الدماغ، يرافقه نقص الأوكسيجين، علاوة على أن انقطاع النفس أثناء النوم يؤدي إلى تطور ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.