دان حزب اتحاد قوى التقدم المعارض ما قال إنه “قمع” تعرضت له مظاهرات شعبية شهدتها مدن موريتانية عديدة للاحتجاج على “الأزمة المزمنة” التي يعيشها قطاع التعليم.
الحزب ذو الميول اليسارية والذي يعد أحد أبرز أقطاب المعارضة التقليدية، قال في بيان صحفي إن قطاع التعليم في موريتانيا يشهد منذ عدة سنوات أزمة بسبب “عجز النظام وفشل سياساته العبثية في هذا المجال”.
وأشار الحزب إلى أن هذه الأزمة تجلت في “احتجاجات” شهدتها بعض المدن الداخلية، رافضة لتردي أوضاع التعليم فيها، مضيفاً أن هذه الاحتجاجات بدأت في لعيون “التي لا زالت أزمتها تتفاعل رغم مضي أكثر من شهر على اندلاعها على خلفية تحويلات ارتجالية شملت أكثر من 140 معلماً”.
وقال الحزب إن الاحتجاجات وصلت إلى الطينطان حيث “كادت أن تؤدي باستقالة طاقم التأطير التربوي هناك”، على حد تعبير الحزب.
وخلص إلى أن المظاهرات الشعبية وصلت أخيراً إلى مدينة سيلبابي “احتجاجا على تهالك الفصول الدراسية والنقص الحاد في عدد الأساتذة والمعلمين وغير ذلك من المشاكل التي لم تجد الإدارة من حل لها سوى قمع الطلاب واعتقال ممثلي رابطات آباء التلاميذ”، وفق نص البيان.
وعبر الحزب عن “شجبه وإدانته” لما قال إنه “قمع المظاهرات السلمية في هذه المدن”، داعياً إلى “إطلاق كافة المعتقلين فورا في مدينة سيلبابي”.
ودعا الحزب إلى “حل أزمة المعلمين في لعيون ومشكلة الفصول ونقص الأساتذة والمعلمين في سيلبابي”، مؤكداً دعمه “لكل المطالب المشروعة وتضامنه مع كافة المتضررين في هذه المدن”، قبل أن “يحذر من مغبة التمادي في تجاهل أزمة التعليم التي أصبحت تؤرق الجميع”.
الحزب ذو الميول اليسارية والذي يعد أحد أبرز أقطاب المعارضة التقليدية، قال في بيان صحفي إن قطاع التعليم في موريتانيا يشهد منذ عدة سنوات أزمة بسبب “عجز النظام وفشل سياساته العبثية في هذا المجال”.
وأشار الحزب إلى أن هذه الأزمة تجلت في “احتجاجات” شهدتها بعض المدن الداخلية، رافضة لتردي أوضاع التعليم فيها، مضيفاً أن هذه الاحتجاجات بدأت في لعيون “التي لا زالت أزمتها تتفاعل رغم مضي أكثر من شهر على اندلاعها على خلفية تحويلات ارتجالية شملت أكثر من 140 معلماً”.
وقال الحزب إن الاحتجاجات وصلت إلى الطينطان حيث “كادت أن تؤدي باستقالة طاقم التأطير التربوي هناك”، على حد تعبير الحزب.
وخلص إلى أن المظاهرات الشعبية وصلت أخيراً إلى مدينة سيلبابي “احتجاجا على تهالك الفصول الدراسية والنقص الحاد في عدد الأساتذة والمعلمين وغير ذلك من المشاكل التي لم تجد الإدارة من حل لها سوى قمع الطلاب واعتقال ممثلي رابطات آباء التلاميذ”، وفق نص البيان.
وعبر الحزب عن “شجبه وإدانته” لما قال إنه “قمع المظاهرات السلمية في هذه المدن”، داعياً إلى “إطلاق كافة المعتقلين فورا في مدينة سيلبابي”.
ودعا الحزب إلى “حل أزمة المعلمين في لعيون ومشكلة الفصول ونقص الأساتذة والمعلمين في سيلبابي”، مؤكداً دعمه “لكل المطالب المشروعة وتضامنه مع كافة المتضررين في هذه المدن”، قبل أن “يحذر من مغبة التمادي في تجاهل أزمة التعليم التي أصبحت تؤرق الجميع”.