أوقفت السلطات السنغالية مساء أمس الثلاثاء، المصور الشخصي للرئيس الغامبي السابق يحيى جامي وهو يستعد لعبور الحدود السنغالية-الغامبية عائداً إلى بلاده التي غادرها برفقة جامي عندما تنازل عن السلطة وتوجه إلى منفاه الاختياري في غينيا الاستوائية.
وقالت الصحف السنغالية التي أوردت الخبر إن المصور تم اعتقاله في بلدة “كارانغ” ونقل إلى العاصمة دكار حيث تم تسليمه لوحدة التحقيقات الجنائية.
وأوضحت هذه الصحف نقلاً عن مصادر أمنية أن المصور حاول العودة إلى غامبيا التي غادرها رفقة السيدة الأولى السابقة زينب جامي على متن الطائرة الموريتانية مساء الأحد 21 يناير 2017.
وقبل المصور الشخصي للرئيس السابق، تم اعتقال أربعة عسكريين من الحرس الشخصي للسيدة الأولى السابقة وهم يحاولون العودة للبلاد، بعد أن أكملوا مهمتهم وأوصلوا زوجة جامي إلى المنفى.
كما تعتقل وحدة التحقيقات الجنائية “بورا كولي” وهو قائد كتيبة عسكرية مخلصة للرئيس الغامبي السابق يحيى جامي، ومتهمة بالتورط في عدة جرائم.
وقالت الصحف السنغالية التي أوردت الخبر إن المصور تم اعتقاله في بلدة “كارانغ” ونقل إلى العاصمة دكار حيث تم تسليمه لوحدة التحقيقات الجنائية.
وأوضحت هذه الصحف نقلاً عن مصادر أمنية أن المصور حاول العودة إلى غامبيا التي غادرها رفقة السيدة الأولى السابقة زينب جامي على متن الطائرة الموريتانية مساء الأحد 21 يناير 2017.
وقبل المصور الشخصي للرئيس السابق، تم اعتقال أربعة عسكريين من الحرس الشخصي للسيدة الأولى السابقة وهم يحاولون العودة للبلاد، بعد أن أكملوا مهمتهم وأوصلوا زوجة جامي إلى المنفى.
كما تعتقل وحدة التحقيقات الجنائية “بورا كولي” وهو قائد كتيبة عسكرية مخلصة للرئيس الغامبي السابق يحيى جامي، ومتهمة بالتورط في عدة جرائم.