اختارت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الموريتانية، اليوم الجمعة، مجموعة من موظفيها للاستفادة من التكوين في كل من اليابان والصين، بموجب برنامج للتعاون مع البلدين.
وسيستفيد المتوجهون إلى اليابان من برنامج لتعليم اللغة اليابانية خلال السنة الدراسية (2017-2018)، في إطار منحة دراسية لمدة ثمانية أشهر، تأتي بالتعاون بين “المؤسسة اليابانية” ووزارة خارجية اليابان، لصالح الدبلوماسيين وموظفي الدولة الموريتانية.
كما خصصت الحكومة الصينية منحتين دراسيتين في أحد الأسلاك الجامعية (ليصانص، ماستر، دوكتوراه)، لصالح الدبلوماسيين والموظفين في الدولة الموريتانية.
وقد نصبت وزارة الشؤون الخارجية الموريتانية لجنة مختصة في معالجة ملفات المترشحين للاستفادة من هذه العروض، ترأسها المستشار القانوني للوزير، وبعضوية مختصين في الشؤون القانونية والمصادر البشرية بالوزارة.
وبحسب ما أكده مصدر من داخل الوزارة لـ”صحراء ميديا” فإن اللجنة استقبلت ملفات عدد من خريجي المدرسة الوطنية للإدارة، وقامت بفرزها لتختار في النهاية ثلاثة حصلوا على أعلى تنقيط.
وترتبط موريتانيا بعلاقات وطيدة مع اليابان والصين، فبالإضافة إلى تكوين الأطر والموظفين، تحصل موريتانيا على مساعدات مالية معتبرة من البلدين، كما تملك الصين استثمارات مهمة في موريتانيا.
وسيستفيد المتوجهون إلى اليابان من برنامج لتعليم اللغة اليابانية خلال السنة الدراسية (2017-2018)، في إطار منحة دراسية لمدة ثمانية أشهر، تأتي بالتعاون بين “المؤسسة اليابانية” ووزارة خارجية اليابان، لصالح الدبلوماسيين وموظفي الدولة الموريتانية.
كما خصصت الحكومة الصينية منحتين دراسيتين في أحد الأسلاك الجامعية (ليصانص، ماستر، دوكتوراه)، لصالح الدبلوماسيين والموظفين في الدولة الموريتانية.
وقد نصبت وزارة الشؤون الخارجية الموريتانية لجنة مختصة في معالجة ملفات المترشحين للاستفادة من هذه العروض، ترأسها المستشار القانوني للوزير، وبعضوية مختصين في الشؤون القانونية والمصادر البشرية بالوزارة.
وبحسب ما أكده مصدر من داخل الوزارة لـ”صحراء ميديا” فإن اللجنة استقبلت ملفات عدد من خريجي المدرسة الوطنية للإدارة، وقامت بفرزها لتختار في النهاية ثلاثة حصلوا على أعلى تنقيط.
وترتبط موريتانيا بعلاقات وطيدة مع اليابان والصين، فبالإضافة إلى تكوين الأطر والموظفين، تحصل موريتانيا على مساعدات مالية معتبرة من البلدين، كما تملك الصين استثمارات مهمة في موريتانيا.