تنضم رئيسة كوريا الجنوبية بارك غيون-هين التي عزلت الجمعة، إلى اللائحة الطويلة لرؤساء الدول الذين واجهوا عملية إقالة أو أجبروا على الاستقالة بعد سلسلة من الإجراءات التي اتخذت ضدهم.
البرازيل: في 31 اغسطس 2016، أقال أكثر من ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ الرئيسة ديلما روسيف التي انتخبت في 2010 معتبرين أنها تلاعبت بالحسابات العامة، على أثر إجراءات طويلة أثارت جدلا كبيرا.
حاليا، الرئيس نيكولاس مادورو مهدد بإقالته باستفتاء تريد المعارضة إجراءه في أجواء من الاستياء الشعبي لكن السلطات قامت بتجميده.
الاكوادور: اتهم الرئيس عبد الله بوكرم باختلاس أموال وأقيل من منصبه في 06 فبراير 1997 بسبب “عجز جسدي وعقلي” بعد ستة أشهر من تنصيبه.
البيرو: أقيل الرئيس البرتو فوجيموري في 21 نوفمبر 2000 بتهمة “عجز عقلي دائم”. غادر البيرو ثم قامت تشيلي بتسليمه. وقد حكم عليه بالسجن 25 عاما لوقوفه وراء مجازر راح ضحيتها مدنيون، ثم بسبب الفساد.
اندونيسيا: اتهم الرئيس عبد الرحمن وحيد بعدم الاهلية والفساد وأقاله البرلمان في 23 يوليو 2001.
ليتوانيا: أقيل الرئيس رولانداس باكساس في السادس من أبريل 2004 بسبب “انتهاك خطير للدستور ومخالفة القسم الدستوري”. اتهم بأنه منح الجنسية الليتوانية لرجل أعمال من أصل روسي كان الداعم المالي الرئيسي له. وقد حرم من حق الترشح للانتخابات في بلده لكنه انتخب عضوا في البرلمان الأوروبي في 2009.
الباراغواي: أقيل فرناندو لوغو في 22 يونيو 2012 “لأنه أساء القيام بمهامه” بعد عملية للشرطة ضد حركة “مزارعون بلا أراض” أسفرت عن سقوط 17 قتيلاً.
البرازيل: قدم الرئيس فرناندو كولور دي مييو المتهم بالفساد، استقالته في 29 ديسمبر 1992 عند بدء مناقشة قضية إقالته في مجلس الشيوخ.
اسرائيل: بعد قضية تهرب ضريبي وفساد، استقال الرئيس عازر وايزمان في يوليو 2000 لتجنب مواجهة اجراءات لإقالته.
ألمانيا: أجبر الرئيس الفدرالي كريستيان فولف على الاستقالة في فبراير 2012 بعد رفع الحصانة عنه. وقد اتهم بالفساد لكن أفرج عنه.
غواتيمالا: رفع البرلمان في تصويت في الأول من سبتمبر 2015 الحصانة عن الرئيس اوتو بيريز الذي اتهم بإدارة شبكة فساد في الجمارك. ولتجنب اقالته، قدم استقالته بعد يومين ووضع في الإقامة الجبرية.
واجه رؤساء آخرون إجراءات إقالة لكنها لم تسفر عن نتيجة، بينهم بوريس يلتسين في روسيا (1999) ولويس غونزاليس ماكي في البارغواي (2003) وروه مو-هيون في كوريا الجنوبية (2004) وهيري راجوناريمامبيانينا في مدغشقر (2015).
في الولايات المتحدة، صوت مجلس النواب مرتين على اتهام رئيس بهدف إقالته، الأول اندرو جونسون في 1868 والثاني بيل كلينتون في 1999.
لكن مجلس الشيوخ برأ الرئيسين. في 1974 بدأ المجلس دورة تهدف إلى اتهام الرئيس ريتشارد نيكسون لكنه استقال واسقطت الإجراءات لهذا السبب.
البرازيل: في 31 اغسطس 2016، أقال أكثر من ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ الرئيسة ديلما روسيف التي انتخبت في 2010 معتبرين أنها تلاعبت بالحسابات العامة، على أثر إجراءات طويلة أثارت جدلا كبيرا.
حاليا، الرئيس نيكولاس مادورو مهدد بإقالته باستفتاء تريد المعارضة إجراءه في أجواء من الاستياء الشعبي لكن السلطات قامت بتجميده.
الاكوادور: اتهم الرئيس عبد الله بوكرم باختلاس أموال وأقيل من منصبه في 06 فبراير 1997 بسبب “عجز جسدي وعقلي” بعد ستة أشهر من تنصيبه.
البيرو: أقيل الرئيس البرتو فوجيموري في 21 نوفمبر 2000 بتهمة “عجز عقلي دائم”. غادر البيرو ثم قامت تشيلي بتسليمه. وقد حكم عليه بالسجن 25 عاما لوقوفه وراء مجازر راح ضحيتها مدنيون، ثم بسبب الفساد.
اندونيسيا: اتهم الرئيس عبد الرحمن وحيد بعدم الاهلية والفساد وأقاله البرلمان في 23 يوليو 2001.
ليتوانيا: أقيل الرئيس رولانداس باكساس في السادس من أبريل 2004 بسبب “انتهاك خطير للدستور ومخالفة القسم الدستوري”. اتهم بأنه منح الجنسية الليتوانية لرجل أعمال من أصل روسي كان الداعم المالي الرئيسي له. وقد حرم من حق الترشح للانتخابات في بلده لكنه انتخب عضوا في البرلمان الأوروبي في 2009.
الباراغواي: أقيل فرناندو لوغو في 22 يونيو 2012 “لأنه أساء القيام بمهامه” بعد عملية للشرطة ضد حركة “مزارعون بلا أراض” أسفرت عن سقوط 17 قتيلاً.
البرازيل: قدم الرئيس فرناندو كولور دي مييو المتهم بالفساد، استقالته في 29 ديسمبر 1992 عند بدء مناقشة قضية إقالته في مجلس الشيوخ.
اسرائيل: بعد قضية تهرب ضريبي وفساد، استقال الرئيس عازر وايزمان في يوليو 2000 لتجنب مواجهة اجراءات لإقالته.
ألمانيا: أجبر الرئيس الفدرالي كريستيان فولف على الاستقالة في فبراير 2012 بعد رفع الحصانة عنه. وقد اتهم بالفساد لكن أفرج عنه.
غواتيمالا: رفع البرلمان في تصويت في الأول من سبتمبر 2015 الحصانة عن الرئيس اوتو بيريز الذي اتهم بإدارة شبكة فساد في الجمارك. ولتجنب اقالته، قدم استقالته بعد يومين ووضع في الإقامة الجبرية.
واجه رؤساء آخرون إجراءات إقالة لكنها لم تسفر عن نتيجة، بينهم بوريس يلتسين في روسيا (1999) ولويس غونزاليس ماكي في البارغواي (2003) وروه مو-هيون في كوريا الجنوبية (2004) وهيري راجوناريمامبيانينا في مدغشقر (2015).
في الولايات المتحدة، صوت مجلس النواب مرتين على اتهام رئيس بهدف إقالته، الأول اندرو جونسون في 1868 والثاني بيل كلينتون في 1999.
لكن مجلس الشيوخ برأ الرئيسين. في 1974 بدأ المجلس دورة تهدف إلى اتهام الرئيس ريتشارد نيكسون لكنه استقال واسقطت الإجراءات لهذا السبب.