استدعي رئيس مجلس الشيوخ، الغرفة العليا من البرلمان الموريتاني، زوال اليوم الأربعاء، إلى القصر الرئاسي، وذلك أثناء استعداد المجلس لمناقشة التعديلات الدستورية والتصويت عليها.
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن محمد الحسن ولد الحاج، رئيس المجلس، استدعي إلى القصر الرئاسي أثناء اجتماع تعقده لجنة القوانين بالمجلس من أجل المصادقة على التعديلات الدستورية وتحديد موعد مناقشتها والتصويت عليها في جلسة علنية.
وقد أسفر اجتماع اللجنة عن المصادقة على التعديلات الدستورية، وتحديد موعد يوم الجمعة الساعة الرابعة مساءً من أجل التصويت على هذه التعديلات.
وجرى اجتماع اللجنة في ظل مقاطعة شيوخ المعارضة، الذين طالبوا بضرورة اعتماد معايير للتصويت تضمن الشفافية، ومن أبرز هذه المعايير هو اعتماد “البطاقة الموحدة” في التصويت.
ولكن المصادر التي تحدثت لـ”صحراء ميديا” أكدت أن مطلب البطاقة الموحدة تم رفضه بشكل تام من طرف القائمين على عملية التصويت.
في غضون ذلك لم تتسرب أي معلومات عن استدعاء رئيس مجلس الشيوخ إلى القصر الرئاسي.
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن محمد الحسن ولد الحاج، رئيس المجلس، استدعي إلى القصر الرئاسي أثناء اجتماع تعقده لجنة القوانين بالمجلس من أجل المصادقة على التعديلات الدستورية وتحديد موعد مناقشتها والتصويت عليها في جلسة علنية.
وقد أسفر اجتماع اللجنة عن المصادقة على التعديلات الدستورية، وتحديد موعد يوم الجمعة الساعة الرابعة مساءً من أجل التصويت على هذه التعديلات.
وجرى اجتماع اللجنة في ظل مقاطعة شيوخ المعارضة، الذين طالبوا بضرورة اعتماد معايير للتصويت تضمن الشفافية، ومن أبرز هذه المعايير هو اعتماد “البطاقة الموحدة” في التصويت.
ولكن المصادر التي تحدثت لـ”صحراء ميديا” أكدت أن مطلب البطاقة الموحدة تم رفضه بشكل تام من طرف القائمين على عملية التصويت.
في غضون ذلك لم تتسرب أي معلومات عن استدعاء رئيس مجلس الشيوخ إلى القصر الرئاسي.