أعلنت مجموعة من مستشاري الشؤون الخارجية، أمس الخميس، انسحابها من رابطة الدبلوماسيين المهنيين، احتجاجا على ما قالت إنه عدم انتخاب مكتب تنفيذي جديد بعد انتهاء مأمورية المكتب الحالي.
وقالت المجموعة في بيان وزعته ليل الخميس/الجمعة، إن “التطورات الأخيرة التي واكبت انتهاء مأمورية المكتب التنفيذي كشفت أن المسار الذي يراد للرابطة أن تسلكه بعيد كل البعد عن روح التوافق والانسجام بين الدبلوماسيين”.
المجموعة المنسحبة تنتمي لدفعة السلك العالي (2014)، تحدثت عن “حالة استقطاب حاد” رافقت فتح باب الترشح لرئاسة رابطة الدبلوماسيين المهنيين وتجديد هيئاتها القيادية، مشيرة إلى ما قالت إنه “تغليب منطق الدفعة والفئة على حساب تجانس الدبلوماسيين والمصلحة العامة”، وفق نص البيان.
وأكدت المجموعة حرصها على كل من شأنه تطوير قطاع الدبلوماسية والرفع من مستوى أداء الدبلوماسيين، طالبة من بقية الدبلوماسيين في الرابطة “النأي عن كل ما له علاقة بالتجاذبات والاتهامات”.
وقالت المجموعة في بيان وزعته ليل الخميس/الجمعة، إن “التطورات الأخيرة التي واكبت انتهاء مأمورية المكتب التنفيذي كشفت أن المسار الذي يراد للرابطة أن تسلكه بعيد كل البعد عن روح التوافق والانسجام بين الدبلوماسيين”.
المجموعة المنسحبة تنتمي لدفعة السلك العالي (2014)، تحدثت عن “حالة استقطاب حاد” رافقت فتح باب الترشح لرئاسة رابطة الدبلوماسيين المهنيين وتجديد هيئاتها القيادية، مشيرة إلى ما قالت إنه “تغليب منطق الدفعة والفئة على حساب تجانس الدبلوماسيين والمصلحة العامة”، وفق نص البيان.
وأكدت المجموعة حرصها على كل من شأنه تطوير قطاع الدبلوماسية والرفع من مستوى أداء الدبلوماسيين، طالبة من بقية الدبلوماسيين في الرابطة “النأي عن كل ما له علاقة بالتجاذبات والاتهامات”.