شكل الرئيس الغامبي الجديد أداما بارو، لجنة لتقصي الحقائق والمصالحة، كخطوة لطي صفحة النظام السابق يحيى جامي الذي غادر الحكم وتوجه نحو منفاه الاختياري في غينيا الاستوائية.
ومن المنتظر أن تقدم اللجنة الجديدة تعويضات لما وصفتهم الحكومة بأنه “ضحايا نظام الرئيس السابق يحيى جامي”.
وقال وزير العدل أبو بكر تمبادو، في بيان أمس الخميس، إن الحكومة ستحقق في أموال جامي الذي لجأ إلى غينيا الاستوائية في يناير الماضي، والذي كان يحكم البلاد منذ 1994.
وكان جامي قد خسر الانتخابات أمام الرئيس الحالي أداما بارو، لكنه رفض قبول النتيجة، ولم يتنح من المنصب إلا بعد ضغط من زعماء إقليميين أرسلوا قوات إلى غامبيا لإجباره على الرحيل.
وأضاف تمبادو: “ستتشكل خلال الأشهر الستة المقبلة لجنة لتقصي الحقائق والمصالحة لتقديم التعويضات المناسبة للضحايا ومن المتوقع عقد جلسات علنية بحلول نهاية العام”.
ومن المنتظر أن تقدم اللجنة الجديدة تعويضات لما وصفتهم الحكومة بأنه “ضحايا نظام الرئيس السابق يحيى جامي”.
وقال وزير العدل أبو بكر تمبادو، في بيان أمس الخميس، إن الحكومة ستحقق في أموال جامي الذي لجأ إلى غينيا الاستوائية في يناير الماضي، والذي كان يحكم البلاد منذ 1994.
وكان جامي قد خسر الانتخابات أمام الرئيس الحالي أداما بارو، لكنه رفض قبول النتيجة، ولم يتنح من المنصب إلا بعد ضغط من زعماء إقليميين أرسلوا قوات إلى غامبيا لإجباره على الرحيل.
وأضاف تمبادو: “ستتشكل خلال الأشهر الستة المقبلة لجنة لتقصي الحقائق والمصالحة لتقديم التعويضات المناسبة للضحايا ومن المتوقع عقد جلسات علنية بحلول نهاية العام”.