نفت “مدارس برج العلم” الحرة أن يكون قد تم تسليمها لمصالح الأوقاف التركية، مؤكدة أنها مستمرة في أداء عملها التربوي النبيل وفق النظم والقوانين الموريتانية.
وكانت بعض الصحف والمواقع الإلكترونية قد تداولت أمس الأحد أنباء تفيد بأن السلطات الموريتانية قررت تسليم هذه المدارس لمصالح الأوقاف التركية، وذلك على خلفية الجدل الدائر في تركيا حول المدارس التابعة لهيئة “الخدمة” التي يقودها المفكر التركي فتح الله غولن، المتهم بالتورط في انقلاب العام الماضي.
وقالت إدارة المدارس في بيان صحفي وزعته اليوم الاثنين، إن “هذا الخبر عار من الصحة وهو جزء من حملة تشنها أطراف مغرضة للتشويش على المدرسة وأدائها وتستند فيها للأسف على التلفيقات والتسريبات الكيدية”.
وأضافت الإدارة في بيانها أنها “تؤكد للرأي العام ولوكلاء التلاميذ الموقرين أن مدارس برج العلم مستمرة في أداء عملها التربوي النبيل وفق النظم والقوانين الموريتانية”.
وأشارت إلى أن الدراسة ستبدأ في الفصل الثالث بشكل اعتيادي يوم الاثنين الموافق 3 أبريل 2017 في جميع المؤسسات التعليمية التابعة لبرج العلم.
وخلصت إلى القول إن مدارس برج العلم “ستظل ملتزمة بمسؤوليتها التربوية والتعليمية بكل جدية وإخلاص استكمالا لدورها الريادي ومسيرتها التي انطلقت قبل 12 سنة”، معبرة عن شكرها لوزارة التهذيب الوطني على “التعاطي الايجابي والمسؤول”.
وكانت بعض الصحف والمواقع الإلكترونية قد تداولت أمس الأحد أنباء تفيد بأن السلطات الموريتانية قررت تسليم هذه المدارس لمصالح الأوقاف التركية، وذلك على خلفية الجدل الدائر في تركيا حول المدارس التابعة لهيئة “الخدمة” التي يقودها المفكر التركي فتح الله غولن، المتهم بالتورط في انقلاب العام الماضي.
وقالت إدارة المدارس في بيان صحفي وزعته اليوم الاثنين، إن “هذا الخبر عار من الصحة وهو جزء من حملة تشنها أطراف مغرضة للتشويش على المدرسة وأدائها وتستند فيها للأسف على التلفيقات والتسريبات الكيدية”.
وأضافت الإدارة في بيانها أنها “تؤكد للرأي العام ولوكلاء التلاميذ الموقرين أن مدارس برج العلم مستمرة في أداء عملها التربوي النبيل وفق النظم والقوانين الموريتانية”.
وأشارت إلى أن الدراسة ستبدأ في الفصل الثالث بشكل اعتيادي يوم الاثنين الموافق 3 أبريل 2017 في جميع المؤسسات التعليمية التابعة لبرج العلم.
وخلصت إلى القول إن مدارس برج العلم “ستظل ملتزمة بمسؤوليتها التربوية والتعليمية بكل جدية وإخلاص استكمالا لدورها الريادي ومسيرتها التي انطلقت قبل 12 سنة”، معبرة عن شكرها لوزارة التهذيب الوطني على “التعاطي الايجابي والمسؤول”.