احتفت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الموريتانية بما قالت إنه “النجاحات الدبلوماسية” التي حققتها موريتانيا خلال الأسابيع الأخيرة، مستعرضة وصول موريتانيين إلى مناصب أممية كأمثلة على هذه النجاحات بالإضافة إلى استضافة القمة العربية الشهر المقبل في نواكشوط.
وأشارت الوزارة في بيان صحفي وزعته أمس السبت إلى انتخاب ممثل موريتانيا الدائم لدى الأمم المتحدة السفير محمد الأمين ولد الحيسن، نائبا لرئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 13 يونيو 2016، وانتخاب الوزيرة السابقة عيشه فال فرجس، عضوا في لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التمييز ضد النساء يوم 21 من نفس الشهر.
كما أشارت الوزارة إلى انتخاب الحقوقي البارز با مريم كويتا، أول أمس الجمعة عضوا في لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى وصول الموظف الدولي إبراهيما تياو، للدور النهائي في إطار تنافس 16 مرشحاً لمنصب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وقالت الوزارة في بيانها إن “اختيار كفاءات موريتانية لإدارة وساطات دولية في ملفات دقيقة كاليمن ووسط إفريقيا وغيرهما، يشكل دليلا إضافيا على تبوؤ بلادنا مكانة دولية تليق بالطموحات التي يدافع عنها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز”، معتبرة أن ذلك ينسجم مع “تاريخها وموقعها الاستراتيجي ونوعية مواردها البشرية”.
وخلصت إلى أن قرار استضافة القمة العربية بنواكشوط “يشكل خطوة نوعية لتكريس الدور المحوري لبلادنا عربيا وإفريقيا ودوليا”.
وأشارت الوزارة في بيان صحفي وزعته أمس السبت إلى انتخاب ممثل موريتانيا الدائم لدى الأمم المتحدة السفير محمد الأمين ولد الحيسن، نائبا لرئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 13 يونيو 2016، وانتخاب الوزيرة السابقة عيشه فال فرجس، عضوا في لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التمييز ضد النساء يوم 21 من نفس الشهر.
كما أشارت الوزارة إلى انتخاب الحقوقي البارز با مريم كويتا، أول أمس الجمعة عضوا في لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى وصول الموظف الدولي إبراهيما تياو، للدور النهائي في إطار تنافس 16 مرشحاً لمنصب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وقالت الوزارة في بيانها إن “اختيار كفاءات موريتانية لإدارة وساطات دولية في ملفات دقيقة كاليمن ووسط إفريقيا وغيرهما، يشكل دليلا إضافيا على تبوؤ بلادنا مكانة دولية تليق بالطموحات التي يدافع عنها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز”، معتبرة أن ذلك ينسجم مع “تاريخها وموقعها الاستراتيجي ونوعية مواردها البشرية”.
وخلصت إلى أن قرار استضافة القمة العربية بنواكشوط “يشكل خطوة نوعية لتكريس الدور المحوري لبلادنا عربيا وإفريقيا ودوليا”.