قال المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض إن موقفه من “الحوار الأحادي” لم يتغير، معبراً في نفس الوقت عن استعداده الدائم لأي حوار جدي.
وأوضح المنتدى في بيان صحفي أن “ما يدور من إشاعات حول تغيير موقفه من الحوار لا أساس له من الصحة”، وأشار إلى أن موقفه كان قد عبر عنها بوضوح شديد في بيانه المنشور بتاريخ 29 مايو 2016 “وهو الموقف الذي لا يزال يتمسك به”.
وشدد المنتدى على موقفه الرافض بقوة للمشاركة فيما سماه “الحوار الأحادي الذي تمت الدعوة له من مدينة النعمة”.
وقال إنه “يرى بأن مثل هذه المهزلة لن تقدم الأجوبة التي ينتظرها الموريتانيون، والتي تشكل اهتمامات المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة”، وفق تعبيره.
وخلص في السياق ذاته إلى التأكيد على “استعداده الدائم لحوار حقيقي وجدي، ولن يكون ذلك الحوار إلا من خلال العودة إلى المسار الذي كانت السلطة قد ألغته من طرف واحد”.
وأوضح المنتدى في بيان صحفي أن “ما يدور من إشاعات حول تغيير موقفه من الحوار لا أساس له من الصحة”، وأشار إلى أن موقفه كان قد عبر عنها بوضوح شديد في بيانه المنشور بتاريخ 29 مايو 2016 “وهو الموقف الذي لا يزال يتمسك به”.
وشدد المنتدى على موقفه الرافض بقوة للمشاركة فيما سماه “الحوار الأحادي الذي تمت الدعوة له من مدينة النعمة”.
وقال إنه “يرى بأن مثل هذه المهزلة لن تقدم الأجوبة التي ينتظرها الموريتانيون، والتي تشكل اهتمامات المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة”، وفق تعبيره.
وخلص في السياق ذاته إلى التأكيد على “استعداده الدائم لحوار حقيقي وجدي، ولن يكون ذلك الحوار إلا من خلال العودة إلى المسار الذي كانت السلطة قد ألغته من طرف واحد”.
وكانت مصادر قد أكدت لـ”صحراء ميديا” أن المنتدى قام بمراجعة لوثيقة الممهدات التي قدمها خلال ما يسميه “المسار التوافقي” الذي توقف العام الماضي بعد رفض الحكومة للرد المكتوب على وثيقة الممهدات.