أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية أن الجيش قتل أربعة إسلاميين مسلحين اليوم الخميس في منطقة الخروبة بولاية بومرداس على بعد حوالي أربعين كلم شرق العاصمة الجزائرية.
وأوضحت الوزارة في بيان أنه “في إطار محاربة الإرهاب وبفضل استغلال للمعلومات، قضت مفرزة للجيش على أربعة إرهابيين, صباح اليوم الخميس في حدود الساعة 30,7، على إثر عملية متابعة وتمشيط تمت بالقرب من منطقة واد واقصر، بلدية الخروبة بدائرة بودواو”.
كما ضبط الجيش “مسدسين رشاشين من نوع كلاشنيكوف وبندقية نصف آلية من نوع سيمونوف ومسدسا آليا من نوع بيريتا وجهازي اتصال لاسلكيين ونظارة ميدان وكمية معتبرة من الذخيرة ووسائل تفجير وثلاثة هواتف نقالة و21 شريحة هاتف نقال وأغراضا أخرى”، بحسب البيان.
وتأتي العملية ثلاثة أيام بعد إعلان الجيش قتل إسلامي مسلح آخر في منطقة الأربعطاش المحاذية لمنطقة الخروبة وهي كلها مناطق جبلية وغابية وتعد معاقل لعناصر تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
ومنذ مقتل دركيين في بداية فبراير يقوم الجيش الجزائري بعمليات تمشيط واسعة للبحث عن الإسلاميين المسلحين.
وتراجعت وتيرة أعمال العنف التي ينفذها إسلاميون مسلحون إلى حد كبير، بعد أن أدمت البلاد في أثناء الحرب الأهلية في التسعينيات، لكن بعض الجماعات بقيت ناشطة لا سيما في وسط شرق البلاد حيث يستهدفون قوى الأمن بشكل خاص.
وقتل أكثر من 100 إسلامي مسلح في العام 2014 بحسب الجيش.
وأوضحت الوزارة في بيان أنه “في إطار محاربة الإرهاب وبفضل استغلال للمعلومات، قضت مفرزة للجيش على أربعة إرهابيين, صباح اليوم الخميس في حدود الساعة 30,7، على إثر عملية متابعة وتمشيط تمت بالقرب من منطقة واد واقصر، بلدية الخروبة بدائرة بودواو”.
كما ضبط الجيش “مسدسين رشاشين من نوع كلاشنيكوف وبندقية نصف آلية من نوع سيمونوف ومسدسا آليا من نوع بيريتا وجهازي اتصال لاسلكيين ونظارة ميدان وكمية معتبرة من الذخيرة ووسائل تفجير وثلاثة هواتف نقالة و21 شريحة هاتف نقال وأغراضا أخرى”، بحسب البيان.
وتأتي العملية ثلاثة أيام بعد إعلان الجيش قتل إسلامي مسلح آخر في منطقة الأربعطاش المحاذية لمنطقة الخروبة وهي كلها مناطق جبلية وغابية وتعد معاقل لعناصر تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
ومنذ مقتل دركيين في بداية فبراير يقوم الجيش الجزائري بعمليات تمشيط واسعة للبحث عن الإسلاميين المسلحين.
وتراجعت وتيرة أعمال العنف التي ينفذها إسلاميون مسلحون إلى حد كبير، بعد أن أدمت البلاد في أثناء الحرب الأهلية في التسعينيات، لكن بعض الجماعات بقيت ناشطة لا سيما في وسط شرق البلاد حيث يستهدفون قوى الأمن بشكل خاص.
وقتل أكثر من 100 إسلامي مسلح في العام 2014 بحسب الجيش.