ينتظر أن توقع الأغلبية والمعارضة في موريتانيا، على محضر يتضمن جدول أعمال لجلسات الحوار السياسي. بحسب ما أفاد مصدر خاص لصحراء ميديا، لكنه أشار إلى وجود مؤشرات على الاتفاق حول جدول الأعمال، لكنه رفض الجزم بأن التوقيع سيجري مساء اليوم الخميس.
واستأنفت مساء اليوم الخميس بنواكشوط الجلسات التمهيدية للحوار السياسي، بحضور وزيري العدل والاتصال على التوالي سيدي ولد الزين، وسيدي محمد ولد محم، وممثلين عن الأغلبية الرئاسية، وقطبي المعارضة، المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة والمعاهدة من أجل التناوب السلمي.
ومثل الأغلبية النائبان سيدي محمد (الملقب المدير) ولد بونه، و محمد المختار ولد الزامل. القياديان في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي يقود الأغلبية البرلمانية.
في حين مثل المنتدى كان حاميدو بابا رئيس حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس، وأحمد ولد لفظل عضو المكتب التنفيذي لحزب تكتل القوى الديمقراطية، وعن المعاهدة حضر عبد السلام ولد حرمه رئيس حزب الصواب، وادومو ولد عبدي ولد الجيد القيادي في حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعهي.
وفي حال اتفقت الأطراف الثلاثة بشكل نهائي على جدول أعمال الحوار، ستدخل مباشرة في جلسات تفاوض مباشر خلال الأيام المقبلة، بحسب ما أفاد مصدر سياسي مطلع لصحراء ميديا.
واستأنفت مساء اليوم الخميس بنواكشوط الجلسات التمهيدية للحوار السياسي، بحضور وزيري العدل والاتصال على التوالي سيدي ولد الزين، وسيدي محمد ولد محم، وممثلين عن الأغلبية الرئاسية، وقطبي المعارضة، المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة والمعاهدة من أجل التناوب السلمي.
ومثل الأغلبية النائبان سيدي محمد (الملقب المدير) ولد بونه، و محمد المختار ولد الزامل. القياديان في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي يقود الأغلبية البرلمانية.
في حين مثل المنتدى كان حاميدو بابا رئيس حزب الحركة من أجل إعادة التأسيس، وأحمد ولد لفظل عضو المكتب التنفيذي لحزب تكتل القوى الديمقراطية، وعن المعاهدة حضر عبد السلام ولد حرمه رئيس حزب الصواب، وادومو ولد عبدي ولد الجيد القيادي في حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعهي.
وفي حال اتفقت الأطراف الثلاثة بشكل نهائي على جدول أعمال الحوار، ستدخل مباشرة في جلسات تفاوض مباشر خلال الأيام المقبلة، بحسب ما أفاد مصدر سياسي مطلع لصحراء ميديا.
وكان ممثلا منتدى الديمقراطية والوحدة قد انسحبا بعيد افتتاح جلسة تمهيدية للحوار قبل أسبوع، احتجاجا على تأكيد وزير الاتصال في خطاب ألقاه على عدم تأجيل الانتخابات الرئاسية، قائلين إن ذلك يعني وضع السلطة لخطوط حمراء قبل بدء التفاوض.