تعرض موقع تابع للحركة الوطنية لتحرير أزواد، في شمال مالي، لهجوم مسلح أسفر عن وقوع إصابات في صفوف مقاتلي الحركة، وفق ما أكده مصدر قيادي في الحركة لصحراء ميديا.
وبحسب ما أكده المصدر فإن الهجوم وقع في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 27 أكتوبر، في منطقة بالقرب من الحدود مع الجزائر، على بعد عشرين كيلو متر من مدينة تيمياوين الجزائرية.
وقال القيادي إن “قوات الحركة تصدت للهجوم حتى أجبرت منفذيه على التقهقر والانسحاب”، نافياً سقوط أي ضحايا في صفوف مقاتليهم “سوى بعض الجرحى”، دون أن يحدد عدد المصابين.
ولم يعلن القيادي اتهامهم لأي جهة بتنفيذ الهجوم الذي يأتي في وقت تشهد منطقة شمال تصعيداً أمنياً كبيراً، جعل الأمم المتحدة تدعو إلى دعم قواتها بالعتاد والرجال لمواجهة الوضع الأمني المتدهور.
وبحسب ما أكده المصدر فإن الهجوم وقع في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 27 أكتوبر، في منطقة بالقرب من الحدود مع الجزائر، على بعد عشرين كيلو متر من مدينة تيمياوين الجزائرية.
وقال القيادي إن “قوات الحركة تصدت للهجوم حتى أجبرت منفذيه على التقهقر والانسحاب”، نافياً سقوط أي ضحايا في صفوف مقاتليهم “سوى بعض الجرحى”، دون أن يحدد عدد المصابين.
ولم يعلن القيادي اتهامهم لأي جهة بتنفيذ الهجوم الذي يأتي في وقت تشهد منطقة شمال تصعيداً أمنياً كبيراً، جعل الأمم المتحدة تدعو إلى دعم قواتها بالعتاد والرجال لمواجهة الوضع الأمني المتدهور.