نظمت بعض الناشطات الحقوقيات، صباح اليوم الخميس 31 أكتوبر، وقفة احتجاجية أمام القصر الرئاسي نددوا فيها بانتشار جريمة الاختطاف والاغتصاب التي تستهدف الفتيات في نواكشوط وبعض المدن الداخلية.
وشارك في الوقفة أقارب الطفلة خدي توري، التي عثر عليها ميتة على شاطئ المحيط الأطلسي، مساء الأحد الماضي، وقد تعرضت لاغتصاب وحشي وهي لا تتجاوز السبعة من العمر.
ورفع المحتجون لافتات تشجب ما تعرضت له “خدي” من اغتصاب وقتل على أيدي من وصفوهم بـ”المجرمين الغير إنسانيين”، وطالبوا السلطات بتطبيق العدالة وإنصاف ذوي الطفلة خدي توري.
واستقبل المشاركون في الوقفة الاحتجاجية من طرف مستشار رئيس الجمهورية، والذي تعهد للمحتجات بطرح مطالبهم على ولد عبد العزيز مباشرة بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء التي تعقدها الحكومة في القصر الرئاسي.
وشارك في الوقفة أقارب الطفلة خدي توري، التي عثر عليها ميتة على شاطئ المحيط الأطلسي، مساء الأحد الماضي، وقد تعرضت لاغتصاب وحشي وهي لا تتجاوز السبعة من العمر.
ورفع المحتجون لافتات تشجب ما تعرضت له “خدي” من اغتصاب وقتل على أيدي من وصفوهم بـ”المجرمين الغير إنسانيين”، وطالبوا السلطات بتطبيق العدالة وإنصاف ذوي الطفلة خدي توري.
واستقبل المشاركون في الوقفة الاحتجاجية من طرف مستشار رئيس الجمهورية، والذي تعهد للمحتجات بطرح مطالبهم على ولد عبد العزيز مباشرة بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء التي تعقدها الحكومة في القصر الرئاسي.