فجر انتحاري نفسه زوال اليوم الأحد 01 دجمبر، في مدينة مانيكا التي تقع 300 كلم شرق مدينة غاو، كبرى مدن شمال مالي.
ووفق ما أكدته مصادر محلية لصحراء ميديا، فإن الهجوم استهدف وحدة تابعة للقوات الفرنسية، ولكنه لم يسفر عن ضحايا في صفوفها.
وقد تمكنت القوات الفرنسية من اعتقال مساعد منفذ الهجوم، دون الكشف عن هويته، فيما تشير المعلومات الأولية إلى أنه ينتمي لجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.
يشار إلى أن مانيكا التي وقع فيها الهجوم، شهدت الأسبوع الماضي اعتقال الحسن ولد محمد، الملقب “الشيباني”، وهو مواطن مالي فر من السجن في نيامي يونيو الماضي، وهو متهم بقتل عقيد أمريكي وأربعة سعوديين.
وقد اعتقل “الشيباني” من طرف القوات الفرنسية في المدينة، وسلمته للسلطات المالية، التي بدورها تلقت طلباً رسمياً من النيجر يدعو إلى تسلميه إليها.
ووفق ما أكدته مصادر محلية لصحراء ميديا، فإن الهجوم استهدف وحدة تابعة للقوات الفرنسية، ولكنه لم يسفر عن ضحايا في صفوفها.
وقد تمكنت القوات الفرنسية من اعتقال مساعد منفذ الهجوم، دون الكشف عن هويته، فيما تشير المعلومات الأولية إلى أنه ينتمي لجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا.
يشار إلى أن مانيكا التي وقع فيها الهجوم، شهدت الأسبوع الماضي اعتقال الحسن ولد محمد، الملقب “الشيباني”، وهو مواطن مالي فر من السجن في نيامي يونيو الماضي، وهو متهم بقتل عقيد أمريكي وأربعة سعوديين.
وقد اعتقل “الشيباني” من طرف القوات الفرنسية في المدينة، وسلمته للسلطات المالية، التي بدورها تلقت طلباً رسمياً من النيجر يدعو إلى تسلميه إليها.