طالبت عائلة الرهينة الفرنسي جيلبيرتو رودريغيز ليال، جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا التي تحتفظ به منذ أكثر من عام، بتقديم دليل يؤكد أنه على قيد الحياة.
وقالت العائلة في رسالة تلقت صحراء ميديا نسخة منها، إن “ليال” رهينة في مالي منذ أكثر من عام، من دون أن تحصل على أي معلومات عنه.
وأشارت إلى أن آخر دليل على أنه حي كان الفيديو الذي نشر يوم 25 نوفمبر 2012؛ واصفة الوضع “مسدود، في ظل غياب أي معلومات عن جيلبيرتو”.
يشار إلى أن جيلبيرتو اختطف من طرف جماعة التوحيد والجهاد نوفمبر 2012، عندما كان يعبر الحدود الموريتانية باتجاه الأراضي المالية.
وقالت العائلة في رسالة تلقت صحراء ميديا نسخة منها، إن “ليال” رهينة في مالي منذ أكثر من عام، من دون أن تحصل على أي معلومات عنه.
وأشارت إلى أن آخر دليل على أنه حي كان الفيديو الذي نشر يوم 25 نوفمبر 2012؛ واصفة الوضع “مسدود، في ظل غياب أي معلومات عن جيلبيرتو”.
يشار إلى أن جيلبيرتو اختطف من طرف جماعة التوحيد والجهاد نوفمبر 2012، عندما كان يعبر الحدود الموريتانية باتجاه الأراضي المالية.