توجه الرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا، أمس (الاثنين)، إلى فرنسا، المحطة الأولى من جولة أوروبية تستمر حتى 11 ديسمبر الجاري.
وأفاد بيان للرئاسة المالية أن الرئيس بوبكر كيتا سيشارك في باريس يومي 6 و7 ديسمبر الجاري في قمة الإليزيه حول السلام والأمن، مشيرا إلى أن “النزاعات المسلحة التي تقع في القارة الإفريقية تشكل المحور الرئيسي للقمة”.
وأضاف البيان أنه بعد العاصمة الفرنسية، سيؤدي الرئيس كيتا يوم 9 ديسمبر زيارة إلى بلجيكا، يلتقي خلالها مسؤولين في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي. وسيتوجه، يوم 11 ديسمبر إلى ألمانيا، حيث يؤدي زيارة عمل في إطار تعزيز التعاون بين البلدين.
ويجتمع خمسون من القادة الافارقة يومي 6 و7 ديسمبر في باريس بدعوة من الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، الذي يستعد للتدخل العسكري مجددا في جمهورية إفريقيا الوسطى.
وأطلق على الاجتماع “قمة الرئاسة الفرنسية للسلام والأمن في إفريقيا”، و يهدف إلى ترجمة رؤية الرئيس الفرنسي التي أعلنها في دكار في أكتوبر من العام الماضي، إلى ارض الواقع، ومفادها أن مستقبل القارة سيبنى عبر تعزيز قدرة الأفارقة على أن يديروا بأنفسهم الأزمات الإفريقية.
وأفاد بيان للرئاسة المالية أن الرئيس بوبكر كيتا سيشارك في باريس يومي 6 و7 ديسمبر الجاري في قمة الإليزيه حول السلام والأمن، مشيرا إلى أن “النزاعات المسلحة التي تقع في القارة الإفريقية تشكل المحور الرئيسي للقمة”.
وأضاف البيان أنه بعد العاصمة الفرنسية، سيؤدي الرئيس كيتا يوم 9 ديسمبر زيارة إلى بلجيكا، يلتقي خلالها مسؤولين في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي. وسيتوجه، يوم 11 ديسمبر إلى ألمانيا، حيث يؤدي زيارة عمل في إطار تعزيز التعاون بين البلدين.
ويجتمع خمسون من القادة الافارقة يومي 6 و7 ديسمبر في باريس بدعوة من الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، الذي يستعد للتدخل العسكري مجددا في جمهورية إفريقيا الوسطى.
وأطلق على الاجتماع “قمة الرئاسة الفرنسية للسلام والأمن في إفريقيا”، و يهدف إلى ترجمة رؤية الرئيس الفرنسي التي أعلنها في دكار في أكتوبر من العام الماضي، إلى ارض الواقع، ومفادها أن مستقبل القارة سيبنى عبر تعزيز قدرة الأفارقة على أن يديروا بأنفسهم الأزمات الإفريقية.