قتل أربعة جنود و جرح أربعة آخرون على الأقل، في تفجير انتحاري بسيارة مفخخة صباح اليوم (السبت) في كيدال شمالي مالي استهدف قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام، والقوات المالية المكلفة بحراسة “بنك التضامن”، وذلك الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (والعالمي). حسب ما قال مصدر من قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام لصحراء ميديا.
وبحسب شهود عيان ومصادر محلية فإن الانفجار كان كبيراً، و خلف عددا من الضحايا في الأرواح، وأشارت مصادر لصحرء ميديا في بعثة الأمم المتحدة في كيدال، إلى أن النتيجة المبدئية أربعة قتلى وأربعة جرحى، لكن الاحتمال يبقى قائماَ، بأن يكون العدد أكبر بكثير، نظرا لشدة الانفجار.
وعبر شاهد عيان لصحراء مديا عن ما شاهده بالقول “هناك عدد كبير جد من الجنود ماتوا، وهدم مبنى البنك نظرا لقوة الانفجار، ولم يبق على قيد الحياة سوى جندي مالي واحد وثلاث جنود من الأمم المتحدة”.
وكان “بنك التضامن” التابع للحكومة المالية، قد استهدف عدة مرات، من خلال قذف قنابل يدوية على الجنود القائمين على الحراسة ، وسبق أن أسقطت إحدى تلك القنابل ضحايا من الجيش المالي.
وسبق أن قام الجيش الفرنسي بإبطال مفعول قنابل يدوية قبل تفجيرها مستهدفة الجنود القائمين على الحراسة، وكانت آخر المحاولات الفاشلة الأسبوع الماضي.
وبحسب شهود عيان ومصادر محلية فإن الانفجار كان كبيراً، و خلف عددا من الضحايا في الأرواح، وأشارت مصادر لصحرء ميديا في بعثة الأمم المتحدة في كيدال، إلى أن النتيجة المبدئية أربعة قتلى وأربعة جرحى، لكن الاحتمال يبقى قائماَ، بأن يكون العدد أكبر بكثير، نظرا لشدة الانفجار.
وعبر شاهد عيان لصحراء مديا عن ما شاهده بالقول “هناك عدد كبير جد من الجنود ماتوا، وهدم مبنى البنك نظرا لقوة الانفجار، ولم يبق على قيد الحياة سوى جندي مالي واحد وثلاث جنود من الأمم المتحدة”.
وكان “بنك التضامن” التابع للحكومة المالية، قد استهدف عدة مرات، من خلال قذف قنابل يدوية على الجنود القائمين على الحراسة ، وسبق أن أسقطت إحدى تلك القنابل ضحايا من الجيش المالي.
وسبق أن قام الجيش الفرنسي بإبطال مفعول قنابل يدوية قبل تفجيرها مستهدفة الجنود القائمين على الحراسة، وكانت آخر المحاولات الفاشلة الأسبوع الماضي.