أعلن البيت الأبيض أن الرئيس باراك اوباما أعاد إلى مالي صفة “الشريك التجاري المميز للولايات المتحدة”، والتي كانت خسرتها قبل عام، وذلك تقديرا للتقدم الديمقراطي، في هذا البلد.
وأعلن هذا القرار أول أمس، بمناسبة المراجعة السنوية لقائمة برنامج “اغوا” في إفريقيا، والذي يأخذ في الاعتبار تقدم الدول الإفريقية المعنية أو تراجعها على صعيد الديمقراطية.
ووضع الكونغرس الأميركي الصيغة الحالية لهذا البرنامج عام 2000، ويرسي البرنامج حتى عام 2015 تعاونا اقتصاديا وتجاريا مع القارة الإفريقية، ويسهل الصادرات الإفريقية إلى الولايات المتحدة دعما للتنمية الاقتصادية، وللإصلاحات في إفريقيا جنوب الصحراء.
وتأتي عودة مالي إلى قائمة الدول التي تستفيد من برنامج “اغوا” في ختام عام شهد عودة البلاد إلى النظام الدستوري، بعد الانقلاب العسكري ابريل من العام الماضي، والذي 2012 ساهم في سقوط شمال مالي في أيدي مجموعات مسلحة.
وكانت واشنطن رحبت الأسبوع الماضي، بإجراء الشوط الثاني من الانتخابات التشريعية في مالي.
وتتم مراجعة لائحة “اغوا” كل عام، وكان أوباما حرم في ديسمبر من العام الماضي، مالي من صفتها “شريك مميز”، على غرار غينيا بيساو التي شهدت بدورها انقلابا عسكريا. وفي المقابل، ضم الرئيس الأميركي دولة جنوب السودان إلى القائمة.
وأعلن هذا القرار أول أمس، بمناسبة المراجعة السنوية لقائمة برنامج “اغوا” في إفريقيا، والذي يأخذ في الاعتبار تقدم الدول الإفريقية المعنية أو تراجعها على صعيد الديمقراطية.
ووضع الكونغرس الأميركي الصيغة الحالية لهذا البرنامج عام 2000، ويرسي البرنامج حتى عام 2015 تعاونا اقتصاديا وتجاريا مع القارة الإفريقية، ويسهل الصادرات الإفريقية إلى الولايات المتحدة دعما للتنمية الاقتصادية، وللإصلاحات في إفريقيا جنوب الصحراء.
وتأتي عودة مالي إلى قائمة الدول التي تستفيد من برنامج “اغوا” في ختام عام شهد عودة البلاد إلى النظام الدستوري، بعد الانقلاب العسكري ابريل من العام الماضي، والذي 2012 ساهم في سقوط شمال مالي في أيدي مجموعات مسلحة.
وكانت واشنطن رحبت الأسبوع الماضي، بإجراء الشوط الثاني من الانتخابات التشريعية في مالي.
وتتم مراجعة لائحة “اغوا” كل عام، وكان أوباما حرم في ديسمبر من العام الماضي، مالي من صفتها “شريك مميز”، على غرار غينيا بيساو التي شهدت بدورها انقلابا عسكريا. وفي المقابل، ضم الرئيس الأميركي دولة جنوب السودان إلى القائمة.