أعلن حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم، الذي تقوده الناها بنت مكناس، الوزير السابقة والنائبة البرلمانية المنتخبة، أنه حل في المرتبة الثانية من بين أحزاب الأغلبية في حجم المكاسب التي حققها خلال الانتخابات البلدية والنيابية الأخيرة، حيث حل ثانيا بعد حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الذي يقود الأغلبية الداعمة للرئيس.
وقال سانغوت عثمان، نائب رئيس الحزب خلال مؤتمر صحفي عقده أمس (الأربعاء)، إن الحزب فاز بستة نواب وخمس بلديات ومائتي مستشار بلدي؛ وهو ما يضعه في المرتبة الخامسة على المستوى الوطني.
وأشار إلى أن الحزب كان بمقدوره تحقيق مكاسب أكبر، لو أنه استقبل من أصبحوا يعرفون بـ”الغاضبين”، مؤكداً أن حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم “لم يرشح غير المناضلين في صفوفه”، حسب تعبيره.
وفازت رئيسة الحزب الناها بنت مكناس، بمقعد نائب في الجمعية الوطنية، حيث قادت اللائحة الوطنية للحزب، وهي المرة الثانية التي تفوز بمقعد نيابي بعد انتخابات 2006.
وقال سانغوت عثمان، نائب رئيس الحزب خلال مؤتمر صحفي عقده أمس (الأربعاء)، إن الحزب فاز بستة نواب وخمس بلديات ومائتي مستشار بلدي؛ وهو ما يضعه في المرتبة الخامسة على المستوى الوطني.
وأشار إلى أن الحزب كان بمقدوره تحقيق مكاسب أكبر، لو أنه استقبل من أصبحوا يعرفون بـ”الغاضبين”، مؤكداً أن حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم “لم يرشح غير المناضلين في صفوفه”، حسب تعبيره.
وفازت رئيسة الحزب الناها بنت مكناس، بمقعد نائب في الجمعية الوطنية، حيث قادت اللائحة الوطنية للحزب، وهي المرة الثانية التي تفوز بمقعد نيابي بعد انتخابات 2006.