قال “التحالف الوطني” الذي يضم ثلاثة أحزاب سياسية معارضة إن الانتخابات البلدية والنيابية الأخيرة، تعد “أسوأ انتخابات عرفها البلد” في ظل التعددية السياسية، مؤكدة أن جميع من شارك أو لم يشارك فيها، يجمعون على أنها “لم تستوف الحد الأدنى من الحرية والشفافية”.
وتضم كتلة التحالف الوطني أحزاب العهد الوطني للديمقراطية والتنمية (عادل)، والتجديد الديمقراطي، والحركة من أجل إعادة التأسيس.
ودعا بيان صادر عن التحالف السياسي أمس (الأربعاء) إلى ما أسماه “حواراً جاداً وصريحاً يفضي إلى توافق سياسي يضمن مشاركة الجميع في الانتخابات الرئاسية المقبلة”.
وأشار التحالف في إيجاز صحفي إلى أنه أصبح من الواضح أن تحفظاتها على الجاهزية لتنظيم الانتخابات “كانت واردة”.
وقال التحالف الوطني إن الانتخابات الأخيرة، بدلا من أن تساهم في حل الأزمة السياسية، “عمقتها وزادتها تعقيدا”؛ معتبرا أن الحوار الجاد هو السبيل الوحيد لحل الأزمة.
وتضم كتلة التحالف الوطني أحزاب العهد الوطني للديمقراطية والتنمية (عادل)، والتجديد الديمقراطي، والحركة من أجل إعادة التأسيس.
ودعا بيان صادر عن التحالف السياسي أمس (الأربعاء) إلى ما أسماه “حواراً جاداً وصريحاً يفضي إلى توافق سياسي يضمن مشاركة الجميع في الانتخابات الرئاسية المقبلة”.
وأشار التحالف في إيجاز صحفي إلى أنه أصبح من الواضح أن تحفظاتها على الجاهزية لتنظيم الانتخابات “كانت واردة”.
وقال التحالف الوطني إن الانتخابات الأخيرة، بدلا من أن تساهم في حل الأزمة السياسية، “عمقتها وزادتها تعقيدا”؛ معتبرا أن الحوار الجاد هو السبيل الوحيد لحل الأزمة.
وشارك حزب التجديد الديمقراطي الذي يقوده المصطفى ولد أعبيد الرحمن، في الانتخابات الأخيرة، لكنه اعتبرها غير نزيهة، وشارك رفقة حليفيه في التحالف الوطني، في المسيرة الاحتجاجية ضد الانتخابات، والتي نظمتها منسقية أحزاب المعارضة الدميقراطية التي قاطعت الانتخابات في الثامن عشر ديسمبر الجاري.