أكد مرشح حزب الشعب الديمقراطي (حشد) للانتخابات النيابيات في مقاطعة شنقيط؛ الشيخ إبراهيم ولد الطلبه؛ استعداده لخوض اقتراع جديد، وأبدى ثقته في الفوز في الاقتراع المزمع إعادته في بلدية العين الصفرة، مشيراً إلى أنه “سيكون أول نائب برلماني يفوز مرتين في نفس الانتخابات”.
واستغرب ولد الطلبه؛ قبول المجلس الدستوري طعن مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في نتائج بلدية العين الصفرة، حيث قرر المجلس إعادة التصويت في البلدية على غرار مناطق أخرى من بينها أطار وكيهيدي.
وقال ولد الطلبه خلال مؤتمر صحفي عقده أمس بنواكشوط، إن مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم للنيابيات في شنقيط؛ وهو نائب الجمعية الوطنية السابق العربي ولد سيدي عالي ولد جدين؛ “لا يملك أدلة تثبت الطعون التي تقدم بها للمجلس الدستوري”.
وأشار إلى أن ولد جدين “طعن في ثلاث مكاتب تصويت تعرض فيها لهزيمة قوية”، معتبراً أن طعون ولد جدين تدخل في سياق ما يقوم به من تعرض للهزيمة وأنها “غير مبنية على إثباتات مادية”، على حد تعبيره.
وأبدى مرشح حزب الشعب الديمقراطي رضاه عن سلوك الدولة والسلطات الإدارية خلال العملية الانتخابية، مشيراً إلى أن “الحزب الحاكم هو من استخدم المال السياسي وشراء الذمم وبطاقات التصويت”، بالإضافة إلى ما أسماه “الترهيب بالدولة دون علمها”.
يشار إلى أن اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات سبق أن أعلنت فوز مرشح (حشد)، قبل أن تعود وتقرر إعادة التصويت في بلدية العين الصفرة، بناء على طعن تقدم به الحزب الحاكم إلى المجلس الدستوري.
واستغرب ولد الطلبه؛ قبول المجلس الدستوري طعن مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في نتائج بلدية العين الصفرة، حيث قرر المجلس إعادة التصويت في البلدية على غرار مناطق أخرى من بينها أطار وكيهيدي.
وقال ولد الطلبه خلال مؤتمر صحفي عقده أمس بنواكشوط، إن مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم للنيابيات في شنقيط؛ وهو نائب الجمعية الوطنية السابق العربي ولد سيدي عالي ولد جدين؛ “لا يملك أدلة تثبت الطعون التي تقدم بها للمجلس الدستوري”.
وأشار إلى أن ولد جدين “طعن في ثلاث مكاتب تصويت تعرض فيها لهزيمة قوية”، معتبراً أن طعون ولد جدين تدخل في سياق ما يقوم به من تعرض للهزيمة وأنها “غير مبنية على إثباتات مادية”، على حد تعبيره.
وأبدى مرشح حزب الشعب الديمقراطي رضاه عن سلوك الدولة والسلطات الإدارية خلال العملية الانتخابية، مشيراً إلى أن “الحزب الحاكم هو من استخدم المال السياسي وشراء الذمم وبطاقات التصويت”، بالإضافة إلى ما أسماه “الترهيب بالدولة دون علمها”.
يشار إلى أن اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات سبق أن أعلنت فوز مرشح (حشد)، قبل أن تعود وتقرر إعادة التصويت في بلدية العين الصفرة، بناء على طعن تقدم به الحزب الحاكم إلى المجلس الدستوري.