غيب الموت في العام المنصرم عددا من الأعلام الذين تركوا بصمات كبيرة في عالم الرياضة ففقدت العاب القوى أحد أهم وجوهها هو العداء الايطالي بيترو مينيا بعد أن خسر معركته مع مرض السرطان وهو في الستين من عمره.
وبكت كرة القدم البرازيلية بدورها بطلين رسما جزءا من تاريخ المنتخب هما الحارس جيلمار والظهير الايسر نيلتون سانتوس اللذين ساهما في إحراز كأس العالم عامي 1958 و1962.
وشهدت نهاية العام، تعرض أسطورة سباقات “فورمولا 1″، الألماني ميكايل شوماخر لحادث تزلج خطير يوم الأحد الماضي، في أحد منتجعات جبال الالب الفرنسية عندما كان رفقة نجله.
ونقل شوماخر، السائق الأكثر فوزا بالألقاب، بالطوافة إلى مستشفى موتييه بعد إصابة خطيرة في رأسه. وخضع لعمليتين جراحيتين الأولى يوم الأحد، وهي عملية طارئة من أجل تخفيف الضغط عن رأسه، وتقديم إسعاف أولي.
والثانية أمس (الثلاثاء) لإزالة ورم دموي في الجهة اليمنى كان يضغط على الدماغ، في مستشفى غرونوبل الفرنسي، واعتبر الأطباء أن حالته الصحية عرفت “تحسنا طفيفا” لكنها لا تزال “حرجة”.
ولا يزال في “غيبوبة مصطنعة” بحسب ما قال الأطباء، الذين اعتبروا أنهم “تفاجأوا” من “تحسن” شوماخر.
وأكد الأطباء أن حالته الصحية لا تزال “حرجة، و”ليس بعيدا عن الخطر” بعد 48 ساعة من اصطدام رأسه بصخرة وهو على سرعة كبيرة عندما كان يتزلج خارج المضمار في ميريبيل (سافوا).
وظهر “تحسن طفيف” لدى شوماخر بعد ظهر أول أمس (الاثنين) إثر صورة للأشعة فوق الصوتية، ما سمح للفريق الطبي بإجراء جراحة ثانية دامت نحو ساعتين بعد استشارة العائلة.
وقال البروفسور ايمانويل غاي مدير قسم جراحة المخ والأعصاب: “لقد تفاجأنا أمس لدى رؤية الصورة”, معتبرا ان الورم كان “متواجدا” في الليل لكن ازالته لم تكن ممكنة.
وأشارت صورة أمس (الثلاثاء) أن إزالة الورم كانت “صحيحة ومرضية” بحسب البروفسور جان-فرانسوا بايان رئيس قسم العناية المركزة.
وكان شوماخر (44 عاما) اعتزل سباقات فورمولا واحد للمرة الثانية عام 2012 بعد تجربة متواضعة لثلاثة مواسم مع فريق مرسيدس.
وأسدل شوماخر الستار على مسيرته في باحتلاله المركز السابع في جائزة البرازيل الكبرى، الجولة الأخيرة لموسم 2012.
وقال شوماخر حينها: “إنها لمفارقة أن انهي مسيرتي بمركز سابع…المركز الذي بدأت فيه مسيرتي حين جئت في المركز السابع خلال تجاربي التأهيلية الأولى (خلال سباق بلجيكا عام)1991”.
وعند الاعتزال عام 2006 كان في جعبته سبعة ألقاب عالمية (وهو رقم قياسي)، إذ لم يتمكن من الصعود إلى منصة التتويج سوى مرة واحدة كانت في 2012 في سباق أوروبا على حلبة فالنسيا الاسبانية، وكان موسمه الأخير سيئا للغاية إذ أنهاه في المركز الثالث عشر في الترتيب العام بعد أن حل تاسعا وثامنا على التوالي في 2010 و2011، علما بان “شومي” الذي هيمن على البطولة خمس مرات بين 2000 و2005 إضافة إلى تتويجه بلقبي 1994 و1995 وأحرز 91 انتصارا خلال مسيرته الأسطورية.
حصيلة بأبرز الرياضيين العالميين المتوفين خلال العام المنصرم (الترتيب حسب تاريخ الوفاة)
* يناير:
– توفي حارس المنتخب الاوروغوياني السابق لكرة القدم لاديسلاو مازوركييفيتش في 2 يناير عن 67 عاما. اختير أفضل حارس في مونديال 1970 وأحرز مع فريق بينارول كأس ليبرتادوريس وكأس القارات للأندية عام 1966.
* مارس:
– البطل الاولمبي وصاحب الرقم القياسي في سباق 200 م العداء الايطالي بيترو مينيا الملقب ب”سهم الجنوب” في 21 مارس بعد صراع مرض السرطان زوهو في الستين من عمره. توج بطلا في اولمبياد موسكو 1980 وسجل رقما قياسيا هو 72ر19 ثانية عام 1979 صمد 17 عاما. توج بطلا لأوروبا 4 مرات وأحرز أيضا برونزيتين في الألعاب الاولمبية وفضية وبرونزية في بطولة العالم عام 1983.
– بطل التزحلق النروجي يالمار اندرسون الحاصل على 3 ميداليات ذهبية في الألعاب الاولمبية الشتوية في اوسلو 1952 عن عمر 90 عاما.
* ابريل:
– الدراج ميغل بوبليت اول اسباني يرتدي القميص الأصفر في دورة فرنسا الدولية للدراجات الهوائية عام 1955 في 6 ابريل عن 85 عاما. حقق 62 فوزا في مسيرته بينها سباق ميلان-سان ريمو عامي 1957 و1959. فاز ايضا في مراحل من الدورات الدولية الكبرى: ايطاليا (20 مرة) وفرنسا (3 مرات) واسبانميا (3 مرات).
* مايو:
– مايو مأساة في خليج سان فرانسيسكو حيث لقي بطل رياضة الشراع البريطاني اندرو سيمبسون مصرعه خلال التدريب عن 36 عاما. حاز على ذهبية فئة ال”ستار” في اولمبياد بكين 2008 وعلى الفضية في اولمبياد لندن 2012.
* يونيو:
– العداء الفرنسي الان ميمون، بطل الماراتاون في اولمبياد ملبورن 1956 في 27 يونيو عن عمر ناهز 92 عاما. ولد علي ميمون ولد كاشا في الأول من ناير 1921 في الجزائر، واكتشف رياضة الجري لدى تأديته الخدمة العسكرية.
* يوليو:
– بطل الجمباز الياباني نوبويوكي ايهارا الحائز على ذهبيتين في اولمبياد روما1960 في 16 يوليو عن 79 عاما. كان صاحب القامة القصيرة والقدمين المقوستين احد أعضاء المنتخب الياباني العظيم الذي وضع حدا للسيطرة السوفياتية المطلقة على الجمباز في روما بفوزه خصوصا بذهبية الحركات الأرضية وهي اختصاصه الأول.
– الملاكم الأميركي اميل غريفيث بطل العالم في الوزن المتوسط عن 75 عاما.
* أغسطس:
– حارس المنتخب البرازيلي السابق لكرة القدم جيلمار الفائز بكأس العالم 1958 و,1962 في 25 أغسطس في ساو باولو عن 83 عاما. ذاد عن مرمى منتخب بلاده في 94 مباراة ولعب مع كورينثيانز من 1951 إلى 1961 قبل أن ينتقل إلى سانتوس.
* سبتمبر:
– الملاكم الاميركي كين نورتون بطل العالم السابق في الوزن الثقيل في 25 سبتمبر عن 70 عاما جراء أزمة قلبية. فاز في 42 مباراة 33 منها بالضربة القاضية وخسر 7 مرات وتعادل مرة واحدة. واحدث عنصر المارينز السابق المفاجأة عام 1973 في سان دييغو عندما كسر فك الأسطورة محمد علي قبل أن يثأر الأخير لنفسه بفوزه مرتين على منافسه.
* أكتوبر:
– عضو المنتخب السوفياتي لكرة السلة بطل اولمبياد 1972 سيرغي بيلوف عن 69 عاما بعد صراع طويل مع المرض. وسجل بيلوف في نهائي اولمبياد ميونيخ 20 نقطة لمنتخب بلاده الذي فاز على نظيره الأميركي 51-50 والذي توج بطلا للعام مرتين وبطلا لأوروبا 4 مرات.
– السائقة الاسبانية ماريا دي فيوتا عن عمر 33 عاما، والتي تعرضت في 2012 لحادث خطير خلال جولة تجارب للفورمولا واحد مع فريق موروسيا. وجدت ميتة في غرفتها في أحد فنادق اشبيلية، واثبت التشريح ان الوفاة طبيعية. هي ابنة لأحد سائقي سيارات الفورمولا الأسبان القدامى، خضعت لعمليتين جراحيتين بعد الحادث وفقدت البصر في العين اليمنى.
* نوفمبر:
– اكبر فارس ايطالي في مسابقة قفز الحواجز في القرن العشرين ريموندو دينتسيو عن 88 عاما ، الحائز على 6 ميداليات اولمبية. عرف المجد عندما حصل على ذهبية الفردي في اولمبياد روما 1960 متقدما على شقيقه الأكبر بييرو.
– ظهير ايسر المنتخب البرازيلي لكرة القدم نيلتون سانتوس عن 88 عاما. على غرار جيلمار، كان احد عناصر المنتخب الفائز بكأس العالم عامي 1958 و1962 ولعب معه 75 مباراة دولية، ودافعه في مسيرته عن الوان ناد واحد هو بوتافوغو. لقب ب”الموسموعة” بسبب معرفته الواسعة لتاريخ كرة القدم وحسن قراءته للعب، وكان اول ظهير مهاجم واختير في منتخب العالم في القرن العشرين الذي انتقاه عام 1998 الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وبكت كرة القدم البرازيلية بدورها بطلين رسما جزءا من تاريخ المنتخب هما الحارس جيلمار والظهير الايسر نيلتون سانتوس اللذين ساهما في إحراز كأس العالم عامي 1958 و1962.
وشهدت نهاية العام، تعرض أسطورة سباقات “فورمولا 1″، الألماني ميكايل شوماخر لحادث تزلج خطير يوم الأحد الماضي، في أحد منتجعات جبال الالب الفرنسية عندما كان رفقة نجله.
ونقل شوماخر، السائق الأكثر فوزا بالألقاب، بالطوافة إلى مستشفى موتييه بعد إصابة خطيرة في رأسه. وخضع لعمليتين جراحيتين الأولى يوم الأحد، وهي عملية طارئة من أجل تخفيف الضغط عن رأسه، وتقديم إسعاف أولي.
والثانية أمس (الثلاثاء) لإزالة ورم دموي في الجهة اليمنى كان يضغط على الدماغ، في مستشفى غرونوبل الفرنسي، واعتبر الأطباء أن حالته الصحية عرفت “تحسنا طفيفا” لكنها لا تزال “حرجة”.
ولا يزال في “غيبوبة مصطنعة” بحسب ما قال الأطباء، الذين اعتبروا أنهم “تفاجأوا” من “تحسن” شوماخر.
وأكد الأطباء أن حالته الصحية لا تزال “حرجة، و”ليس بعيدا عن الخطر” بعد 48 ساعة من اصطدام رأسه بصخرة وهو على سرعة كبيرة عندما كان يتزلج خارج المضمار في ميريبيل (سافوا).
وظهر “تحسن طفيف” لدى شوماخر بعد ظهر أول أمس (الاثنين) إثر صورة للأشعة فوق الصوتية، ما سمح للفريق الطبي بإجراء جراحة ثانية دامت نحو ساعتين بعد استشارة العائلة.
وقال البروفسور ايمانويل غاي مدير قسم جراحة المخ والأعصاب: “لقد تفاجأنا أمس لدى رؤية الصورة”, معتبرا ان الورم كان “متواجدا” في الليل لكن ازالته لم تكن ممكنة.
وأشارت صورة أمس (الثلاثاء) أن إزالة الورم كانت “صحيحة ومرضية” بحسب البروفسور جان-فرانسوا بايان رئيس قسم العناية المركزة.
وكان شوماخر (44 عاما) اعتزل سباقات فورمولا واحد للمرة الثانية عام 2012 بعد تجربة متواضعة لثلاثة مواسم مع فريق مرسيدس.
وأسدل شوماخر الستار على مسيرته في باحتلاله المركز السابع في جائزة البرازيل الكبرى، الجولة الأخيرة لموسم 2012.
وقال شوماخر حينها: “إنها لمفارقة أن انهي مسيرتي بمركز سابع…المركز الذي بدأت فيه مسيرتي حين جئت في المركز السابع خلال تجاربي التأهيلية الأولى (خلال سباق بلجيكا عام)1991”.
وعند الاعتزال عام 2006 كان في جعبته سبعة ألقاب عالمية (وهو رقم قياسي)، إذ لم يتمكن من الصعود إلى منصة التتويج سوى مرة واحدة كانت في 2012 في سباق أوروبا على حلبة فالنسيا الاسبانية، وكان موسمه الأخير سيئا للغاية إذ أنهاه في المركز الثالث عشر في الترتيب العام بعد أن حل تاسعا وثامنا على التوالي في 2010 و2011، علما بان “شومي” الذي هيمن على البطولة خمس مرات بين 2000 و2005 إضافة إلى تتويجه بلقبي 1994 و1995 وأحرز 91 انتصارا خلال مسيرته الأسطورية.
حصيلة بأبرز الرياضيين العالميين المتوفين خلال العام المنصرم (الترتيب حسب تاريخ الوفاة)
* يناير:
– توفي حارس المنتخب الاوروغوياني السابق لكرة القدم لاديسلاو مازوركييفيتش في 2 يناير عن 67 عاما. اختير أفضل حارس في مونديال 1970 وأحرز مع فريق بينارول كأس ليبرتادوريس وكأس القارات للأندية عام 1966.
* مارس:
– البطل الاولمبي وصاحب الرقم القياسي في سباق 200 م العداء الايطالي بيترو مينيا الملقب ب”سهم الجنوب” في 21 مارس بعد صراع مرض السرطان زوهو في الستين من عمره. توج بطلا في اولمبياد موسكو 1980 وسجل رقما قياسيا هو 72ر19 ثانية عام 1979 صمد 17 عاما. توج بطلا لأوروبا 4 مرات وأحرز أيضا برونزيتين في الألعاب الاولمبية وفضية وبرونزية في بطولة العالم عام 1983.
– بطل التزحلق النروجي يالمار اندرسون الحاصل على 3 ميداليات ذهبية في الألعاب الاولمبية الشتوية في اوسلو 1952 عن عمر 90 عاما.
* ابريل:
– الدراج ميغل بوبليت اول اسباني يرتدي القميص الأصفر في دورة فرنسا الدولية للدراجات الهوائية عام 1955 في 6 ابريل عن 85 عاما. حقق 62 فوزا في مسيرته بينها سباق ميلان-سان ريمو عامي 1957 و1959. فاز ايضا في مراحل من الدورات الدولية الكبرى: ايطاليا (20 مرة) وفرنسا (3 مرات) واسبانميا (3 مرات).
* مايو:
– مايو مأساة في خليج سان فرانسيسكو حيث لقي بطل رياضة الشراع البريطاني اندرو سيمبسون مصرعه خلال التدريب عن 36 عاما. حاز على ذهبية فئة ال”ستار” في اولمبياد بكين 2008 وعلى الفضية في اولمبياد لندن 2012.
* يونيو:
– العداء الفرنسي الان ميمون، بطل الماراتاون في اولمبياد ملبورن 1956 في 27 يونيو عن عمر ناهز 92 عاما. ولد علي ميمون ولد كاشا في الأول من ناير 1921 في الجزائر، واكتشف رياضة الجري لدى تأديته الخدمة العسكرية.
* يوليو:
– بطل الجمباز الياباني نوبويوكي ايهارا الحائز على ذهبيتين في اولمبياد روما1960 في 16 يوليو عن 79 عاما. كان صاحب القامة القصيرة والقدمين المقوستين احد أعضاء المنتخب الياباني العظيم الذي وضع حدا للسيطرة السوفياتية المطلقة على الجمباز في روما بفوزه خصوصا بذهبية الحركات الأرضية وهي اختصاصه الأول.
– الملاكم الأميركي اميل غريفيث بطل العالم في الوزن المتوسط عن 75 عاما.
* أغسطس:
– حارس المنتخب البرازيلي السابق لكرة القدم جيلمار الفائز بكأس العالم 1958 و,1962 في 25 أغسطس في ساو باولو عن 83 عاما. ذاد عن مرمى منتخب بلاده في 94 مباراة ولعب مع كورينثيانز من 1951 إلى 1961 قبل أن ينتقل إلى سانتوس.
* سبتمبر:
– الملاكم الاميركي كين نورتون بطل العالم السابق في الوزن الثقيل في 25 سبتمبر عن 70 عاما جراء أزمة قلبية. فاز في 42 مباراة 33 منها بالضربة القاضية وخسر 7 مرات وتعادل مرة واحدة. واحدث عنصر المارينز السابق المفاجأة عام 1973 في سان دييغو عندما كسر فك الأسطورة محمد علي قبل أن يثأر الأخير لنفسه بفوزه مرتين على منافسه.
* أكتوبر:
– عضو المنتخب السوفياتي لكرة السلة بطل اولمبياد 1972 سيرغي بيلوف عن 69 عاما بعد صراع طويل مع المرض. وسجل بيلوف في نهائي اولمبياد ميونيخ 20 نقطة لمنتخب بلاده الذي فاز على نظيره الأميركي 51-50 والذي توج بطلا للعام مرتين وبطلا لأوروبا 4 مرات.
– السائقة الاسبانية ماريا دي فيوتا عن عمر 33 عاما، والتي تعرضت في 2012 لحادث خطير خلال جولة تجارب للفورمولا واحد مع فريق موروسيا. وجدت ميتة في غرفتها في أحد فنادق اشبيلية، واثبت التشريح ان الوفاة طبيعية. هي ابنة لأحد سائقي سيارات الفورمولا الأسبان القدامى، خضعت لعمليتين جراحيتين بعد الحادث وفقدت البصر في العين اليمنى.
* نوفمبر:
– اكبر فارس ايطالي في مسابقة قفز الحواجز في القرن العشرين ريموندو دينتسيو عن 88 عاما ، الحائز على 6 ميداليات اولمبية. عرف المجد عندما حصل على ذهبية الفردي في اولمبياد روما 1960 متقدما على شقيقه الأكبر بييرو.
– ظهير ايسر المنتخب البرازيلي لكرة القدم نيلتون سانتوس عن 88 عاما. على غرار جيلمار، كان احد عناصر المنتخب الفائز بكأس العالم عامي 1958 و1962 ولعب معه 75 مباراة دولية، ودافعه في مسيرته عن الوان ناد واحد هو بوتافوغو. لقب ب”الموسموعة” بسبب معرفته الواسعة لتاريخ كرة القدم وحسن قراءته للعب، وكان اول ظهير مهاجم واختير في منتخب العالم في القرن العشرين الذي انتقاه عام 1998 الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).