نفت رئاسة الجمهورية في السنغال الأخبار التي تداولها الإعلام المحلي بشأن إجراءات أمنية فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية في السنغال، في إطار التحضير لزيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للبلاد.
وجاء في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية اليوم الأربعاء (26/06/2013)، أن “جزء من الصحافة الصادرة اليوم أشارت إلى “الاستحواذ” على القصر الرئاسي من طرف الاستخبارات الأمريكية، والتي “فرضت” إجراءات أمنية في المكان ونشرت تجهيزات أمنية متطورة جداً”.
وفي هذا السياق أشار البيان الرئاسي إلى أنه “حتى اليوم جميع التحسينات الأمنية في القصر الرئاسي من أجل التحضير لزيارة الرئيس الأمريكي، يقوم بها مهندسون تابعون للرئاسة السنغالية”.
وأضاف البيان أن “رئاسة الجمهورية لم تسجل حضور أي عميل استخبارات أمريكي” في القصر، مشيراً إلى أن “تأمين الفضاء الرئاسي يدخل في مؤهلات الأمن الرئاسي السنغالي، ومسؤوليته وحده، وكل ما تم القيام به تحت إمرة حاكم القصر”.
وحسب المعلومات التي تداولها الإعلام السنغالي والتي أشار إليها البيان الرئاسي، فإن قائد أمن أوباما ونائبه وحدهما المسموح لهما بحمل السلاح في القصر الرئاسي، إضافة إلى أن أكثر من 60 عنصراً من الاستخبارات الأمريكية سيطروا على القصر وبحوزتهم تجهيزات أمنية متطورة جداً.
وجاء في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية اليوم الأربعاء (26/06/2013)، أن “جزء من الصحافة الصادرة اليوم أشارت إلى “الاستحواذ” على القصر الرئاسي من طرف الاستخبارات الأمريكية، والتي “فرضت” إجراءات أمنية في المكان ونشرت تجهيزات أمنية متطورة جداً”.
وفي هذا السياق أشار البيان الرئاسي إلى أنه “حتى اليوم جميع التحسينات الأمنية في القصر الرئاسي من أجل التحضير لزيارة الرئيس الأمريكي، يقوم بها مهندسون تابعون للرئاسة السنغالية”.
وأضاف البيان أن “رئاسة الجمهورية لم تسجل حضور أي عميل استخبارات أمريكي” في القصر، مشيراً إلى أن “تأمين الفضاء الرئاسي يدخل في مؤهلات الأمن الرئاسي السنغالي، ومسؤوليته وحده، وكل ما تم القيام به تحت إمرة حاكم القصر”.
وحسب المعلومات التي تداولها الإعلام السنغالي والتي أشار إليها البيان الرئاسي، فإن قائد أمن أوباما ونائبه وحدهما المسموح لهما بحمل السلاح في القصر الرئاسي، إضافة إلى أن أكثر من 60 عنصراً من الاستخبارات الأمريكية سيطروا على القصر وبحوزتهم تجهيزات أمنية متطورة جداً.