حث وكيل الأمين العام للامم المتحدة لعمليات حفظ السلام، ارفيه لادسوس، حكومة مالي على إظهار إشارة قوية تكون دليلا على التزامها بتحقيق السلام مع المجموعات السياسية ـ العسكرية شمال البلاد.
وجاءت تصريحات لادسوس خلال وجوده في الجزائر حيث تستضيف الحكومة الجزائرية المفاوضات بين حكومة مالي وست جماعات للمتمردين معظمهم من الطوارق.
وحققت المحادثات تقدما في يونيو بعد اتفاق أولي. لكن محللين قالوا انه يتعين على حركات الطوارق والعرب بشمال مالي أن يقدموا اقتراحات ملموسة وأن يتغلبوا على الانقسامات في صفوفهم.
وقال متمردون من الطوارق الجمعة إن ستة أشخاص على الأقل قتلوا في اشتباكات بين جماعات مسلحة وميليشيات مؤيدة للحكومة.
وجاءت تصريحات لادسوس خلال وجوده في الجزائر حيث تستضيف الحكومة الجزائرية المفاوضات بين حكومة مالي وست جماعات للمتمردين معظمهم من الطوارق.
وحققت المحادثات تقدما في يونيو بعد اتفاق أولي. لكن محللين قالوا انه يتعين على حركات الطوارق والعرب بشمال مالي أن يقدموا اقتراحات ملموسة وأن يتغلبوا على الانقسامات في صفوفهم.
وقال متمردون من الطوارق الجمعة إن ستة أشخاص على الأقل قتلوا في اشتباكات بين جماعات مسلحة وميليشيات مؤيدة للحكومة.