بدأ المحامون الموريتانيون حملات انتخابية مبكرة استعدادا لانتخاب المكتب الجديد لنقابة “الهيئة الوطنية للمحامين”، في موريتانيا، مع اقتراب انتهاء مأمورية المكتب الحالي، والذي يتولى رئاسته النقيب أحمد سالم ولد بوحبيني.
وبحسب مصادر من داخل الهيئة تحدثت لصحراء ميديا أمس الجمعة، فان ثلاثة أسماء قد برزت حتى الآن لخلافة ولد بوحبيني، من بينهم المحامي وعضو المجلس الدستوري سابقا الشيخ ولد حندي والمحامي براهيم ولد ابتي والمحامي عبد الله ولد اكاه.
وتضم الهئية الوطنية للمحامين، في عضويتها 304 محامين، ويتكون المكتب التنفيذي لها من 13 محاميا يتم تجديده كل ثلاث سنوات.
وبحسب مصادر من داخل الهيئة تحدثت لصحراء ميديا أمس الجمعة، فان ثلاثة أسماء قد برزت حتى الآن لخلافة ولد بوحبيني، من بينهم المحامي وعضو المجلس الدستوري سابقا الشيخ ولد حندي والمحامي براهيم ولد ابتي والمحامي عبد الله ولد اكاه.
وتضم الهئية الوطنية للمحامين، في عضويتها 304 محامين، ويتكون المكتب التنفيذي لها من 13 محاميا يتم تجديده كل ثلاث سنوات.
وتولى نقيب المحامين الحالي أحمد سالم ولد بوحبيني المأموريتين الأخيرتين، بعد اعادة انتخابه لمأمورية ثانية ما بين 2011 و العام الماضي، حيث خلف النقيب الأسبق أحمد ولد يوسف ولد الشيخ سيديا، الذي انتخب في فترة خاصة، شهدت نهاية حالة الانقسام التي عاشتها الهيئة في السنتين الأخيرتين قبل انقلاب 3 أغسطس 2005، حيث كانت تعرف انقساما حادا بين نقيبين (محفوظ ولد بتاح، وماء العينين ولد لخليفة)، ويدعي أنصار كل منهما أنه الفائز.