يخطط الرحالة المغربي محمد لعلا، للقيام برحلة تنطلق من موريتانيا نحو المملكة العربية السعودية عبر الطريق البري الذي يمر بعدد من البلدان الافريقية. ويسعى لعلا في هذه المغامرة إلى محاكاة المسار القديم لرحلات الحجاج إلى الديار المقدسة.
و يستخدم الرحالة المغامر، والبالغ من العمر 55 عاما، دراجة هوائية، حملته في رحلة قطع خلالها 7 آلاف كيلومتر حتى الآن، حيث وصل أول أمس (الأحد)، إلى العاصمة نواكشوط، قادماً من مدينة خريبكة المغربية، في رحلة زار خلالها مختلف ربوع المغرب.
وقال الرحالة محمد لعلا في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إنه قام عام 2010 برحلة شملت بعض جهات المملكة المغربية، رفقة دراجين يابانيين زارا المغرب في إطار رحلة عبر العالم.
وأضاف انه بعدما أصبحت لديه تجربة متراكمة، في هذا المجال، تولدت عنده فكرة القيام برحلة عبر عدد من البلدان الإفريقية، فقرر زيارة كل من موريتانيا ومالي والنيجر وتشاد والسودان، قبل أن يشد الرحال إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك الحج.
وأوضح أن رحلته تهدف إلى اكتشاف البلدان التي يزورها والتعرف على عاداتها وتقاليدها من جهة، والتعريف بالمغرب وحضارته ومؤهلاته، خصوصا السياحية منها، من جهة أخرى.
وكان رحالة مغربي آخر يدعى عمر فارس (33 عاما)، توقف هو الآخر يوم 23 نوفمبر الماضي بنواكشوط ضمن جولة إفريقية عبر دراجة هوائية تقوده إلى كل من السنغال وغامبيا وغينيا وغينيا بيساو وسيراليون وبوركينافاسو والتوغو وبنين وكوت ديفوار وليبيريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية والنيجر ونيجيريا وغانا وجنوب الصومال وإثيوبيا ورواندا ثم تنزانيا.
و يستخدم الرحالة المغامر، والبالغ من العمر 55 عاما، دراجة هوائية، حملته في رحلة قطع خلالها 7 آلاف كيلومتر حتى الآن، حيث وصل أول أمس (الأحد)، إلى العاصمة نواكشوط، قادماً من مدينة خريبكة المغربية، في رحلة زار خلالها مختلف ربوع المغرب.
وقال الرحالة محمد لعلا في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إنه قام عام 2010 برحلة شملت بعض جهات المملكة المغربية، رفقة دراجين يابانيين زارا المغرب في إطار رحلة عبر العالم.
وأضاف انه بعدما أصبحت لديه تجربة متراكمة، في هذا المجال، تولدت عنده فكرة القيام برحلة عبر عدد من البلدان الإفريقية، فقرر زيارة كل من موريتانيا ومالي والنيجر وتشاد والسودان، قبل أن يشد الرحال إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك الحج.
وأوضح أن رحلته تهدف إلى اكتشاف البلدان التي يزورها والتعرف على عاداتها وتقاليدها من جهة، والتعريف بالمغرب وحضارته ومؤهلاته، خصوصا السياحية منها، من جهة أخرى.
وكان رحالة مغربي آخر يدعى عمر فارس (33 عاما)، توقف هو الآخر يوم 23 نوفمبر الماضي بنواكشوط ضمن جولة إفريقية عبر دراجة هوائية تقوده إلى كل من السنغال وغامبيا وغينيا وغينيا بيساو وسيراليون وبوركينافاسو والتوغو وبنين وكوت ديفوار وليبيريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية والنيجر ونيجيريا وغانا وجنوب الصومال وإثيوبيا ورواندا ثم تنزانيا.