بدأت الحكومة السنغالية في “اتصالات واعدة” مع نظيرتها الموريتانية من أجل تجديد اتفاقية الصيد بين البلدين، حسب ما أعلن عنه وزير الصيد والشؤون البحرية السنغالي باب ديوف.
الوزير السنغالي أعلن يوم أمس الثلاثاء أن “اتصالات واعدة تجري الآن مع الحكومة الموريتانية” بخصوص تجديد رخص الصيد؛ مشيراً إلى أن “خبراء من البلدين استأنفوا اجتماعات في نواكشوط، وهي ترجمة لرغبة الطرفين في دعم وتقوية المكتسبات المتعلقة باتفاقيات الصيد”، وفق تعبيره.
وكان أماث فال، المشغل الاقتصادي، قد دعا السلطات السنغالية إلى التفاوض مع نظيرتها الموريتانية من أجل تجديد رخص الصيد التي تمنح لصيادين سنغاليين في موريتانيا، مشيراً إلى أن هذه الرخص لم تعد سارية المفعول منذ 16 أغسطس الماضي.
الوزير السنغالي أعلن يوم أمس الثلاثاء أن “اتصالات واعدة تجري الآن مع الحكومة الموريتانية” بخصوص تجديد رخص الصيد؛ مشيراً إلى أن “خبراء من البلدين استأنفوا اجتماعات في نواكشوط، وهي ترجمة لرغبة الطرفين في دعم وتقوية المكتسبات المتعلقة باتفاقيات الصيد”، وفق تعبيره.
وكان أماث فال، المشغل الاقتصادي، قد دعا السلطات السنغالية إلى التفاوض مع نظيرتها الموريتانية من أجل تجديد رخص الصيد التي تمنح لصيادين سنغاليين في موريتانيا، مشيراً إلى أن هذه الرخص لم تعد سارية المفعول منذ 16 أغسطس الماضي.
