
أفادت مصادر مقربة من منسقية المعارضة الديمقراطية أن مجلس رؤساء المنسقية عقدوا اجتماعاً أقروا خلاله “خطة عمل” تتضمن ما قيل إنها “أنشطة تصعيدية” ضد نظام محمد ولد عبد العزيز الذي تطالبه المنسقية بالرحيل.
وحسب هذه المصادر التي تحدثت لصحراء ميديا فإن خطة العمل الجديدة تتضمن مظاهرات ومسيرات من المنتظر أن تبدأ في العاشر من شهر يناير الجاري.
وكانت المنسقية قد رفعت سقف مطالبها خلال سنة 2012 عندما طالبت نظام محمد ولد عبد العزيز بالرحيل، وذلك حين اتهمته بالفشل في تسيير البلاد وإدخالها في أزمات سياسية واقتصادية، على حد وصفها.
فيما ترى أوساط موالية للنظام أن المعارضة تحاول استنساخ الربيع العربي، مشيرة إلى أن شروطه لا تتوفر في موريتانيا، وفق تعبيره.
وحسب هذه المصادر التي تحدثت لصحراء ميديا فإن خطة العمل الجديدة تتضمن مظاهرات ومسيرات من المنتظر أن تبدأ في العاشر من شهر يناير الجاري.
وكانت المنسقية قد رفعت سقف مطالبها خلال سنة 2012 عندما طالبت نظام محمد ولد عبد العزيز بالرحيل، وذلك حين اتهمته بالفشل في تسيير البلاد وإدخالها في أزمات سياسية واقتصادية، على حد وصفها.
فيما ترى أوساط موالية للنظام أن المعارضة تحاول استنساخ الربيع العربي، مشيرة إلى أن شروطه لا تتوفر في موريتانيا، وفق تعبيره.