قالت الحكومة الموريتانية إن التحضير لاحتضان القمة الأفريقية في العاصمة نواكشوط، للمرة الأولى في التاريخ، كانت من ضمن مبررات زيادة الميزانية المعدلة لعام 2017، وهي زيادة وصلت إلى 25.8 مليار أوقية.
وأعلن وزير الاقتصاد والمالية الموريتاني المختار ولد أجاي، في حديثه أمس السبت، أمام أعضاء الجمعية الوطنية (البرلمان)، أن زيادة الميزانية جاءت بسبب الزيادة التي شهدتها بنودها الأساسية مقارنة بالميزانية الأصلية.
وأوضح ولد أجاي في شرحه أمام النواب أن ميزانية 2017 المعدلة تأتي كذلك من أجل برمجة جزء من تكاليف تحضير القمة الإفريقية المنتظر أن تستضيفها بلادنا في يونيو المقبل (2018).
وقدم الوزير جملة من المبررات لزيادة الميزانية المعدلة، من ضمنها التكفل بأعباء الدين، إضافة لنفقات انطلاق أشغال طريق تامشكط وتنظيم الاحتفالات المخلدة لعيد الاستقلال الوطني بمدينة كيهيدي.
وأضاف أن هذه الزيادة تهدف أساساً إلى الأخذ بعين الاعتبار تكاليف تعديلات الموازنة الناجمة عن إصلاح تنفيذ ميزانية المؤسسات العمومية ذات الطابع الإداري والهيئات والكيانات المماثلة، وتوحيد ملف تسديد رواتب وأجور عمال الدولة.
وتعد هذه هي أول مرة تعلن فيها موريتانيا أنها ستستضيف القمة الأفريقية، وذلك بعد عامين من استضافتها للقمة العربية للمرة الأولى في تاريخها.
وأعلن وزير الاقتصاد والمالية الموريتاني المختار ولد أجاي، في حديثه أمس السبت، أمام أعضاء الجمعية الوطنية (البرلمان)، أن زيادة الميزانية جاءت بسبب الزيادة التي شهدتها بنودها الأساسية مقارنة بالميزانية الأصلية.
وأوضح ولد أجاي في شرحه أمام النواب أن ميزانية 2017 المعدلة تأتي كذلك من أجل برمجة جزء من تكاليف تحضير القمة الإفريقية المنتظر أن تستضيفها بلادنا في يونيو المقبل (2018).
وقدم الوزير جملة من المبررات لزيادة الميزانية المعدلة، من ضمنها التكفل بأعباء الدين، إضافة لنفقات انطلاق أشغال طريق تامشكط وتنظيم الاحتفالات المخلدة لعيد الاستقلال الوطني بمدينة كيهيدي.
وأضاف أن هذه الزيادة تهدف أساساً إلى الأخذ بعين الاعتبار تكاليف تعديلات الموازنة الناجمة عن إصلاح تنفيذ ميزانية المؤسسات العمومية ذات الطابع الإداري والهيئات والكيانات المماثلة، وتوحيد ملف تسديد رواتب وأجور عمال الدولة.
وتعد هذه هي أول مرة تعلن فيها موريتانيا أنها ستستضيف القمة الأفريقية، وذلك بعد عامين من استضافتها للقمة العربية للمرة الأولى في تاريخها.